سيدي الشهيد في عليائك، سبع سنوات هي عمر رحيلك، افتقدناك فيها دائما، في كل لحظة، وكل موقف، وكل مرحلة، ننتظر رؤيتك الى الامور بعينيك الثاقبتين، وقوة بصيرتك، وحكمتك الموضوعية العقلانية، وسلامة الموقف. سبع سنوات، هي سنوات العجاف التي ذٌكرت في الكتاب الحكيم،