
علي أبو طوق في ذاكرة جيلنا دائماً وابداً
كتب الياس خوري عن علي أبو طوق الرواية التالية:
“بداية النص”
حين أمسكت سامية بيدي أمام قبر علي أبو طوق داخل مخيم شاتيلا، قلت لها مريم، فحنت رأسها كأنها مريم….
وغداً عندما سأقف أنا، أو سيقف علي، علي لن يقف لأنه مات، لكن لنفترض