بقلم : منذر ارشيد
ربما يكون العنوان غريبا ً لا بل مستهجناً لدى القاريء الكريم وعذراً للإبنة رولا زهران التي كتبت مقالا ً تسأل خلاله عن سر غيابي وأقول لها أني ما عدت متحمساً للكتابة رغم الكم الهائل من الأحداث التي تتوالى فوق رؤوسنا وقد أصبحت في وضع نفسي لا يؤهلني للكتابة وهناك من يكتبون في كل ما يشغل الناس