استراتيجية تعدد الجبهات بين خيار قوى المواجهة وتخبط الا.حتلال
كتب ناصر اليافاوي
ثمة اشياء كثيره تعد قنابل موقوته لا تنذر بانتهاء المواجهة مع الاحتلال منها: – اغلاق الأقصى ومنع المصلين من الاعتكاف والرباط يؤجج المشهد الديني والوطني ..
– دخول الأسرى في معركة مع إدارة السجون وتعنت بن غفير تجاهم..
– محاولة تحقيق أكاذيب تلمودية عبر ذبح القرابين في صحن الأقصى وحائط البراق يوم عيد الفصح اليهو.دي القادم ..
– تنفيذ عمليات اغتيال مفاجئة…
من خلال قراءة للواقع وأمام تلك المشاهد والسيناريوهات نرى أن الاحتلال أصبح يعيش فى أزمة مركبة عمودية وافقية منها /
– فتح جبهات المواجهة من القدس والضفة ، وفلسطين الداخل ، عدا عن جبهة الجنوب اللبناني..
– جبهة التخبط الداخلي فى عمق وتركيبه دهاقنة وصانعي القرار لدى دولة الا.حتلال ..
والرؤية الاستشرافية تشي ب:
– أن مؤشرات تفكك وانهيار الاحتلال باتت أقرب مما مضى..
– ينقصنا توحيد الكلمة والخطاب ونستعد لما آت فى الايام القادمة الحبلى بالأحداث…