FB_IMG_1671116284427
الرئيسية / شؤون فلسطينية / رحيل القائد الوطني الكبير سليم أديب الزعنون (أبو الأديب

رحيل القائد الوطني الكبير سليم أديب الزعنون (أبو الأديب

FB_IMG_1671116284427

رحيل القائد الوطني الكبير

سليم أديب الزعنون (أبو الأديب)

عضو اللجنة المركزية لحركة فتح

رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق

(1933م – 2022م)

بقلم لواء ركن / عرابي كلوب 15/12/2022م

فقدت فلسطين وحركة فتح أحد مؤسسيها القامة الوطنية الكبيرة ومن الرعيل الأول للحركة قاتل في سبيل فلسطين مدافعاً عن الثوابت الوطنية والشرعية الفلسطينية فارساً شجاعاً مقداماً صبوراً، عشق فلسطين وثراها وناضل من أجلها، السياسي والقانوني الفلسطيني الكبير القائد / سليم أديب سليم الزعنون (أبو الأديب) عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق الذي فاضت روحه الى بارئها مساء يوم الأربعاء الموافق 14/12/2022م في العاصمة الأردنية عمان بعد صراع مع المرض ومسيرة حافلة بالنضال والعمل والتضحيات.

ولد المناضل / سليم أديب سليم الزعنون بتاريخ 28/12/1933م في مدينة غزة تلقى تعليمه الأساسي في مدرسة الأمام الشافعي وبرزت موهبته في الخطابة منذ صغره حيث كان متفوهاً وصاحب موهبه، فترأس لجنة الخطابة في المدرسة عام 1946م، بعد أنهاء دراسته حصل على الثانوية العامة، سافر الى مصر والتحق بجامعة القاهرة كلية الحقوق والتي حصل منها على ليسانس الحقوق عام 1955م بتقدير جيد جداً وكان ترتيبه الرابع على دفعته في التخرج وحصل على دبلوم الدراسات العليا في الحقوق من نفس الجامعة عام 1957م كما حصل على دبلوم الدراسات العليا في الاقتصاد والسياسية عام 1958م.

ترأس اتحاد الطلبة في غزة عام 1951م – 1952م.

كان السكرتير العام لرابطة الطلاب الفلسطينيين بالقاهرة عام 1954م -1955م.

كان الأخ / أبو الأديب مع زملائه على رأس المقاومة الشعبية في قطاع غزة عام 1956 – 1957م أثناء العدوان الثلاثي على مصر وقطاع غزة.

تولى مسؤولية القائم بأعمال النائب العام في قطاع غزة أواخر عام 1955م وحتى سبتمبر عام 1960م.

سافر الى دولة الكويت وعمل مدعياً عاماً فيها إضافة الى قيامه بتدريس مادة التحقيق الجنائي في كلية الشرطة الكويتية حتى عام 1975م، وله مؤلف التحقيق الجنائي أصول وتطبيقاته والذي أستمر تدريسه في الكلية فيما بعد ويدرس حالياً في كليه الشرطة في فلسطين.

أصبح عضواً في لجنة وضع قانون الجزاء الكويتي برئاسة الراحل الشيخ / سعد العبد الله الصباح.

التحق بتنظيم حركة فتح في بداية ستينيات القرن الماضي.

شارك في أول مجلس وطني فلسطيني عقد في القدس عام 1964م بدعوة من الأستاذ / أحمد الشقيري وكذلك شارك في إنشاء في منظمة التحرير الفلسطينية وفي كافة محطاتها ومفاصلها التي مرت بها

عام 1968م شارك في دورة المجلس الوطني الفلسطيني الرابعة التي عقدت في القاهرة وأصبح أميناً للسر.

أصبح الأخ / أبو الأديب نائباً لرئيس المجلس الوطني الفلسطيني عام 1969م وشغل منصب رئيس المجلس بالوكالة من عام 1993م – 1996م، حيث أنتخب بالإجماع رئيساً للمجلس الوطني الفلسطيني في الدورة الحادية والعشرين والتي عقدت في مدينة غزة عام 1996م.

أنضم الى عضوية اللجنة المركزية للحركة في سبعينيات القرن الماضي وأصبح معتمدها في دولة الكويت والخليج وأعيد انتخابه عضواً فيها حتى عام 2009م.

ترأس لجنه الدستور الفلسطيني عام 2011م ولجنة إعداد نظام انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني المنبثقة عن أتفاقيه القاهرة عام 2011م.

كرم من مؤسسة عبدالعزيز البابطين للإبداع الشعري في العاصمة الجزائرية بتاريخ 30/10/2000م وذلك عن قصيدته (انتفاضة الأقصى والش/هيد الطفل / محمد جمال الدرة).

نظم الأخ / أبو الأديب الشعر وهو في بداية شبابه وقد صدر له العديد من الدواوين نذكر منها :- 

1- يا أمه القدس عام 1995.

2- هكذا نطق الحجر عام 2000م.

3- نجوم في السماء عام 2001م.

4- اخر القطاف 

كذلك صد له العديد من الكتب نذكر منها :- 

1- التحقيق الجنائي (جزأين) عام 2000م.

2- دراسات قانونية – برلمانية وسياسية عام 2001م.

3- السيرة والمسيرة – مذكرات سليم الزعنون (أبو الأديب) عمان 2013م.

منح من السيد الرئيس / محمود عباس (أبو مازن) رئيس دولة فلسطين وسام نجمة القدس تقديراً لدورة النضالي والوطني.

خلال انعقاد المجلس المركزي الفلسطيني في رام الله بدروته (31) الحادية والثلاثين بتاريخ 6/2/2022م قدم الأخ / سليم الزعنون استقالته من رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني لوضعه الصحي وليترك المجال للأجيال القادمة.

الأخ / سليم الزعنون متزوج وله من الأبناء (أديب – هشام – رامي – مها – منى)، وشقيق كلاً من الدكتور / رياض الزعنون وزير الصحة الأسبق ومحمد والدكتور / رفيق وحنان ورحمة والمرحومة نوال والمرحومة رنده.

كان له من الاسهام القانوني والنضالي والسياسي ما جعله بحق يسجل علامة فارقة في تاريخ حركة فتح.

لا شك أن الأخ / أبو الأديب من الشخصيات البارزة في تاريخ الشعب الفلسطيني وهو من مؤسسي حركة فتح، حمل الأمانة بكل اقتدار مدافعاً عن القرار الوطني المستقل.

الأخ / أبو الأديب فلسطيني حتى نخاع العظم، وعلم من أعلام فلسطين، أختار طريق العمل الوطني وهو في مقتبل العمر.

صاحب الموهبة في صياغة وتقديم الموقف والرأي السياسي الوطني السديد، صاحب الخلق الحسن تشعر بدفء حديثه وحنانه ومحبته وصدق مشاعرة وانتماءه الأصيل عاش قائداً متواضعاً، ومات وقلوب المناضلين متعلقة بمبادئه وكان مثالاً في التعامل مع الأخرين، قدم الكثير في مسيرته النضالية.

المناضل والقائد الكبير / أبو الأديب، كنت مثالاً للأخلاق والسلوك وحسن التدبير وسعه الصدر.

رحلت وتركت سجلاً وأرثاً نضالياً يعتز به ويفتخر كل حر وشريف، لقد كنت عظيماً ومت عظيماً كالأشجار وستبقى روحك الطاهرة منارة في طريق التحرير والعودة.

رحل بهدوء ولم يؤذي أحد، رحل والجميع يدعونه له بالرحمة، رحل بجسده وبقيت سيرته الطيبة شاهداً عليه، نقول له وداعاً أيها القائد الكبير والسلام والرحمة لروحك الطاهر والى جنات الخلد.

تمت الصلاة على جثمانه الطاهر بعد عصر يوم الخميس الموافق 15/12/2022م في مسجد مقبرة سحاب ومن ثم شيع الى مأواه الأخير في مقبرة سحاب الإسلامية بمشاركة أعضاء من اللجنة المركزية للحركة وحشد كبير من القادة والسياسيين والدبلوماسيين وأبناء شعبنا الفلسطيني والأردني.

رحم الله القائد الوطني الكبير / سليم أديب الزعنون (أبو الأديب) وأسكنه فسيح جناته.

الرئيس ينعى القائد الوطني الكبير سليم الزعنون (أبو الأديب)

رام الله 14-12-2022 وفا- نعى رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إلى أبناء شعبنا واحرار العالم، القائد الوطني الكبير، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، وعضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، وأحد مؤسسي الحركة، سليم الزعنون (أبو الأديب)، الذي انتقل إلى جوار ربه في عمان، اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 89 عاما.

وأثنى الرئيس على مناقب المناضل الوطني الكبير، ومسيرته المشرفة، وعطائه وعمله القيادي في صفوف حركة فتح والثورة الفلسطينية ومؤسساتها، والذي أفنى حياته في الدفاع عن حقوق شعبنا وقضيته العادلة على طريق الحرية والاستقلال.

وقال سيادته، إن الراحل قضى عمره مناضلا صلبا وكان نموذجا للمناضل الوطني العروبي المثقف.

وأعرب سيادته عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ورفاق دربه بالنضال، أبناء حركة فتح والحركة الوطنية الفلسطينية، ولأبناء شعبنا وكافة وأحرار العالم، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

بيان نعي القائد الوطني الكبير سليم الزعنون “ابو الاديب”

نعى المجلس الوطني الفلسطيني القائد الوطني الكبير، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، احد المؤسسين الاوائل لحركة فتح والثورة الفلسطينية، المناضل الكبير سليم الزعنون “ابو الاديب” .

إن فلسطين خسرت برحيل الزعنون قائدا مؤسسا وفارسا من الفرسان الاوفياء، بعد أن أدى الأمانة وواجبه الوطني تجاه قضية فلسطين بكل وفاء وإخلاص.

أن المناضل الوطني الكبير أبو الأديب ترك بصمات واضحة في مختلف المواقع النضالية والوطنية والتنظيمية التي شغلها منذ البدايات ونعومة أظفاره والتحاقه مع زملائة من المؤسسين في صفوف الثورة الفلسطينية، حيث واصل فقيد فلسطين الكبير مسيرته النضالية بكل ثقة واقتدار لأجل فلسطين في شتى الميادين إلى أن انتقلت روحة الطاهرة إلى الرفيق الأعلى.

بهذا المصاب الجلل، يتقدم رئيس المجلس الوطني وأعضاء المجلس الوطني من أبناء شعبنا في الوطن والشتات، ومن عائلة الزعنون، بأصدق مشاعر التعزية والمواساة، سائلا المولى عز وجل أن يشمل الفقيد بواسع برحمته ورضوانه، وأن يدخله فسيح جنانه، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.

انا لله وانا اليه راجعون

نعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، إلى جماهير شعبنا الفلسطيني، والى أمتنا العربية، وأحرار العالم، القائد الوطني الكبير، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، وعضو اللجنة المركزية للحركة سليم الزعنون (أبو الأديب)، الذي توفي اليوم عن عمر يناهز 89 عاما.

وقالت فتح: بوفاة أبو الأديب خسرت فلسطين قامة وطنية كبيرة، ومناضلاً حراً شريفاً صلبا، كان مثالاً للتضحية والعطاء، أمضى حياته مدافعاً عن شعبنا وقضيته الوطنية وحقوقه المشروعة في العودة وتقرير المصير والحرية والاستقلال الوطني، وكان أحد القادة التاريخيين لحركة فتح.

وذكرت فتح بمناقب القائد الكبير، الذي أفنى سنين حياته مناضلا، مشيرة الى اهم المحطات النضالية التي شارك بها الراحل الكبير الذي تدرج في حركة (فتح) إلى أن أصبح عضوا في لجنتها المركزية، ورئيسا للمجلس الوطني الفلسطيني.

وتقدمت حركة فتح من أسرة الفقيد ومن الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية بأحر التعازي، سائلة الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم اهله وذويه وجماهير شعبنا الصبر والسلوان.

تولى سليم الزعنون موقع السكرتير العام لرابطة الطلاب الفلسطينيين بالقاهرة خلال دراسته الجامعية 1954-1955، وشارك عامي 1956 و1957 في قيادة المقاومة الشعبية في قطاع غزة أثناء العدوان الثلاثي على مصر.

حصل الزعنون على بكلوريوس الحقوق من كلية الحقوق بجامعة القاهرة عام 1955، ثم على دبلوم الدراسات العليا في الحقوق من نفس الجامعة 1957، كما منحته دبلوم الدراسات العليا في الاقتصاد السياسي سنة 1958.

أصبح الزعنون نائبا لرئيس المجلس الوطني الفلسطيني سنة 1969، وشغل منصب رئيس المجلس بالوكالة في 1993-1996، حيث انتخب بالإجماع رئيسا للمجلس في الدورة الحادية والعشرين التي عقدت بمدينة غزة عام 1996.

ترأس لجنة الدستور الفلسطيني عام 2011، ولجنة إعداد نظام انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني المنبثقة عن اتفاقية القاهرة 2011.

انضم الزعنون لعضوية اللجنة المركزية لحركة فتح وأصبح معتمدها في الكويت والخليج، وأعيد انتخابه عضوا في اللجنة المركزية لحركة فتح عام 2009.

للزعنون أربعة دواوين شعرية وهي: “يا أمة القدس” و”وهكذا نطق الحجر”، و”نجوم في السماء”، و”آخر القطاف”، وكتاب “التحقيق الجنائي”، وعدة دراسات قانونية وسياسية. وصدر له عام 2013 كتاب “السيرة والمسيرة.. مذكرات سليم الزعنون (أبو الأديب)”.

رئيس الوزراء ينعي القائد الوطني الكبير سليم الزعنون “ابو الاديب”

بمزيد من الحزن، ننعى القائد الوطني، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، وعضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، سليم الزعنون (أبو الأديب)، الذي توفاه الله اليوم الأربعاء في عمان. 

أبو الأديب أفنى حياته في الدفاع عن حقوق شعبنا وقضيته على طريق الحرية والاستقلال، حيث كان أحد مؤسسي حركة فتح، وقدم الكثير في مسيرته النضالية المشرفة.

أتقدم باسم مجلس الوزراء، بخالص العزاء من الرئيس محمود عباس، ومن أعضاء اللجنة المركزية وأبناء حركة “فتح”، ومن عائلة الفقيد وعموم أبناء شعبنا في الوطن والشتات بهذا الفقد الجلل، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله الصبر والسلوان.

مؤسسة ياسر عرفات تنعى القائد الوطني سليم الزعنون

تنعى مؤسسة ياسر عرفات ممثلة بمجلسي الأمناء والإدارة وكافة طواقمها المرحوم بإذن الله سليم الزعنون رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، الذي وافته المنية مساء اليوم الأربعاء 2022/12/14، عن عمر يناهز 88 عاماً.

وتتقدم من عائلته الكريمة والشعب الفلسطيني بأصدق التعازي والمواساة. سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذوويه الصبر والسلوان وحسن العزاء.

وإنا لله وإنا اليه راجعون

تنعي انتصار الوزير “ام جهاد” رئيسة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وعضوات الامانة العامة ومجلسه الاداري وكافة فروعه في الوطن والشتات القائد الوطني سليم الزعنون “ابو الاديب” رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سابقا وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جنانه وانا لله وانا اليه راجعون

نعت اللجنة المركزية لحركة “فتح”، القائد المؤسس سليم الزعنون (أبو الأديب) والذي وافته المنية، اليوم الأربعاء، في العاصمة الأردنية عمان بعد مسيرة مشرفة من العطاء والنقاء.

وأكدت مركزية “فتح” في بيان صدر عنها، مساء اليوم، تقديرها الكبير لقائد ترجل إثر رحلة طويلة من النضال، شارك فيها بوضع اللبنات الأولى للثورة الفلسطينية المعاصرة وتأسيس حركة “فتح” مع الرعيل الأول للحركة وعضويته في مركزية “فتح” ورئاسته للمجلس الوطني سابقا. 

وأشارت المركزية في بيانها إلى أن جثمان الفقيد سيشيع يوم الخميس إلى مثواه الأخير في عمان بحضور أعضاء من اللجنة المركزية ومشاركة عدد من الشخصيات الوطنية والشعبية

الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين تنعي القائد الوطني الكبير سليم الزعنون ابو الاديب 

تتقدم الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين ممثلة برئيس الهيئة في الوطن والشتات اللواء صلاح شديد واللواء سعيد فنونه والهيئة الادارية بأحر التعازي والمواساة من شعبنا الفلسطيني وعائلة الزعنون بوفاة القائد الوطني الكبير 

سليم الزعنون ابو الاديب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق وعضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” وأحد مؤسسي الحركة الذي وافته المنية في عمان اليوم الأربعاء.

وبهذا المصاب الجلل تتقدم الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين بخالص التعازي والمواساة من عائلة الزعنون الكرام عامة ومن ابناء واشقاء المرحوم سليم الزعنون ابو الاديب..

سائلين المولى عز وجل ان يسكنه فسيح جناته 

انا لله وانا اليه راجعون. 

الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين.. 

مفوض الاعلام المركزي

د. مجدلاني ينعى القائد الوطني الكبير سليم الزعنون 

رام الله / نعى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني د. أحمد مجدلاني باسم المكتب السياسي واللجنة المركزية للجبهة الى أبناء شعبنا الفلسطيني واحرار العالم، القائد الوطني الكبير، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، وعضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، وأحد مؤسسي الحركة، سليم الزعنون (أبو الأديب)، الذي انتقل إلى جوار ربه في عمان.

وقال د. مجدلاني تفتقد فلسطين مناضلا صلبا، كان مثالا للتضحية والعطاء، وخدمة شعبه وقضيته الوطنية، بكافة مراحل الثورة، متمسكا بالثوابت الوطنية والشرعية الفلسطينية، مدافعا عن القرار الوطني المستقل، وحدويا من أجل فلسطين وشعبها.

وتقدم بأحر التعازي للرئيس محمود عباس ولحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، ولعائلة الفقيد بأصدق مشاعر التعزية والمواساة، داعيا الله عزَّ وجلَّ، أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يدخله فسيح جناته، وأن يلهم أهله جميل الصبر وحسن العزاء.

عن الصباح الفلسطينية

شاهد أيضاً

FB_IMG_1713690376148

رحيل العقيد المتقاعد تحسين نمر راضي (أبو الرعد) (1953م – 2024م) بقلم لواء ركن / …