بقلم : رامي محمد فارس الاختلاف بين البشر سنة كونية لا يمكن إنكارها ، فما أراه أنا جميلاً قد يراه الآخرون قبيحاً وهذا لا ينتقص من جماله شيئاً ، ولقد أتاح ديننا الإسلامي الحنيف مساحة للاختلاف فكانت هناك المذاهب التي لم يجمع أصحابها على أمر ما ، وإن سلّم جميعهم بوحدانية الله وبالأركان التي لا تقبل الاختلاف.