الرئيسية / الآراء والمقالات / رحيل الكاتب والباحث جهاد أحمد صالح قاسم حميدات

رحيل الكاتب والباحث جهاد أحمد صالح قاسم حميدات

FB_IMG_1675076730979

رحيل الكاتب والباحث

جهاد أحمد صالح قاسم حميدات (أبو إياد)

(1948م – 2023م)

بقلم لواء ركن / عرابي كلوب 30/1/2023م

فقد الشعب الفلسطيني والحركة الثقافية الفلسطينية علماً من أعلام الفكر والثقافة وقامة وطنية عالية كانت لها دور مميز ورائد من روادها الكبار الكاتب والباحث والقاص والمثقف الذي كان عنواناً حقيقياً من عناوين الثقافة الوطنية الفلسطينية، الباحث الموسوعي الكبير / جهاد أحمد صالح قاسم حميدات (أبو إياد) صباح يوم الأحد الموافق 29/1/2023م في العاصمة الأردنية عمان حيث كان يعالج في المستشفى من مرض عضال آلم به لم يمهله طويلاً.

الكاتب والباحث / جهاد أحمد صالح قاسم حميدات من مواليد بلدة دير دبوان القريبة من رام الله بتاريخ 15/5/1948م حيث تعود جذور عائلته إلى بلدة العباسية المحتلة التي هاجرت منها إثر النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني.

انتقلت العائلة الى مدينة أربد الأردنية والتي أنهى فيها دراسته وحصل على الثانوية العامة من مدارسها.

التحق بصفوف حركة فتح عام 1968م في الأردن.

حصل على العديد من الدورات العسكرية المؤهلة في الدول الاشتراكية.

عين قائداً لمعسكر تدريب مصياف في شمال سوريا في سبعينيات القرن الماضي والذي تدرب فيه كوادر ومقاتلي حركة فتح وطلاب الجامعات.

أنتقل الى الساحة اللبنانية وكان أحد أركان مديرية التدريب العسكري لحركة فتح.

حصل على الشهادة الجامعية من جامعة بيروت العربية.

كان مديراً إدارياً لجمعية الصداقة الفلسطينية – السوفياتية في سبعينيات القرن الماضي.

تدرج في العديد من المناصب في حركة فتح.

شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الفلسطينية والإقليمية والعالمية.

كتب العديد من الأبحاث والدراسات في الصحف والمجلات المتخصصة الفلسطينية والعربية، وترجمت بعض أعماله الى عدد من اللغات الأجنبية.

زود المكتبة العربية بعشرات الكتب والبحوث والدراسات العلمية والتاريخية والإبداعية.

عضو الأمانة العامة السابق في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين عضو اتحاد الكتاب العرب.

عاد الى أرض الوطن وعين في جهاز التفويض السياسي حيث أشرف على مدرسة إعداد الكادر.

له عشرات المؤلفات وآخرها موسوعة رواد الحركة الفكرية والأدبية في فلسطين (عشرة أجزاء).

حصل الباحث الموسوعي / جهاد صالح على جائزة الدولة في العلوم الإنسانية والاجتماعية عام 2018م.

كرمه ملتقى المثقفين المقدسي على إصداره الموسوعة القيمة والمهمة في مهرجان زهرة المدائن للإبداع الثقافي من أجل القدس (الثاني عشر) عام 2019م.

الباحث والموسوعي / جهاد صالح عضو مجلس أمناء الكلية العصرية الجامعية في رام الله.

أفنى عمره في ساحات النضال ثم تفرغ للتأريخ وتوثيق الإرث الفلسطيني.

كان متابعاً ومشاركاً بنشاطات ومطبوعات مؤسسة ياسر عرفات.

الباحث والكاتب / جهاد صالح قدم الإنجازات في البحث عز نظيرها وكان قيمة وقامة ثقافية فلسطينية نعتز بها.

الرجل الدمث الخلوق وثق للرواد المقدسيين ولرواد النهضة الفكرية والأدبية في فلسطين بعدة أجزاء.

صدر للمؤلف والباحث الموسوعي / جهاد أحمد صالح :-

1. الجبل والضباب (قصص)، دار ابن رشد، بيروت 1979.

2. الزورق (كتابات)، دار ابن رشد، بيروت 1980.

3. سداسية ماجد أبو شرار (كتابات)، اتحاد جمعيات الصداقة الفلسطينية 1980.

4. رجل بقدم واحدة (قصص)، دار ابن رشد، بيروت 1982.

5. هذه صورة وجهي الأخيرة (كتابات)، دار الجليل دمشق 1985.

6. الطورانية التركية بين الأصولية والفاشية، دار الصداقة بيروت 1987.

7. خليل بيدس: رائد القصة القصيرة في فلسطين، المركز الفلسطيني، رام الله 2004.

8. عاشقة العرب ليلى الأخيلية (تاريخ أدبي) المركز الفلسطيني، رام الله 2005.

9. روسيا وفلسطين (العلاقات الروحية والثقافية منذ مطلع القرن العاشر الميلادي حتى بداية القرن العشرين)، المركز الفلسطيني رام الله 2005.

10. نزهة النفوس في بلاد الروس (تاريخ أدبي)، المركز الفلسطيني رام الله 2006.

11. سلسلة الروّاد المقدسيين في الحياة الفكرية والأدبية في فلسطين في (عشرين جزءاً)، الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين رام الله 2010.

12. الرواد المقدسيون في الحياة الفكرية والأدبية في فلسطين، الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين رام الله، وبيت مال القدس الشريف/ الرباط المغرب 2011.

13. الرواد المقدسيون في الحياة الفكرية والأدبية في فلسطين (طبعة ثالثة) وزارة الثقافة الجزائرية، الجزائر 2011. 

14. الجزائر وتلمسان في كتابات المؤرخ الفلسطيني نقولا زيادة، وزارة الثقافة الفلسطينية، رام الله 2011.

15. أسمى طوبي: رائدة الكتابة النسائية في فلسطين، إصدار وزارة الثقافة الفلسطينية، رام الله 2012.

16. القوى الشعبية وقياداتها المقاومة من أجل القدس بعد حرب حزيران 1967، إصدار جمعية يوم القدس، عمان 2012.

17. عبد الرحيم محمود: جزالة الشعر وروعة الاستشهاد إصدار الكلية العصرية الجامعية رام الله 2013.

18. تاريخ أفلمة الرواية وواقع السينما الفلسطينية، ورقة عمل في ملتقى وهران الدولي للسينما والرواية، وهران 2015.

19. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية وأعلامها في فلسطين” الجزء الأول 1829-1880م – إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2016م، تقع في (788 صفحة من القطع الكبير).

20. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية وأعلامها في فلسطين” الجزء الثاني 1882 -1892م – إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2016م، تقع في (812 صفحة من القطع الكبير).

21. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية وأعلامها في فلسطين “الجزء الثالث 1894-1904م – إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2017م، تقع في (780 صفحة من القطع الكبير).

22. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية وأعلامها في فلسطين “الجزء الرابع 1905-1908م، إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2017م، تقع في (828 صفحة من القطع الكبير).

23. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية في فلسطين” الجزء الخامس 1909 – 1916م، إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2017م، تقع في (875 صفحة من القطع الكبير).

24. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية في فلسطين” الجزء السادس 1917-1921م، إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2019م، تقع في (855 صفحة من القطع الكبير).

25. خازن نمر عبود: شاعر حمل جرحه الفلسطيني وتألق في لبنان، إصدار دار ادم للطباعة والنشر، رام الله 2019م

26. صفحات من حياة رفعت النمر، إصدار وزارة الثقافة الفلسطينية، رام الله 2019م.

27. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية في فلسطين” الجزء السابع 1922 – 1926م، إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2020م، تقع في (857 صفحة من القطع الكبير).

28. موسوعة “روّاد النهضة الفكرية والأدبية في فلسطين” الجزء الثامن 1926 -1930م، إصدار دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة 2020م، تقع في (920 صفحة من القطع الكبير).  

منح للمؤلف مجموعة من الشهادات والدروع والجوائز منها:

1. جائزة “زهرة المدائن” عن ملتقى المثقفين المقدسيين كأفضل كتاب تاريخي عن القدس “الروّاد المقدسيون في الحياة الفكرية والأدبية في فلسطين” عام 2011م.

2. جائزة “جمعية يوم القدس” في عمان، كأفضل بحث تاريخي عن القدس لعام 2012م.

3. جائزة “القدس” من قبل الأمانة العامة لاتحاد الكتاب والأدباء العرب، عن كتاب “الروّاد المقدسيون في الحياة الفكرية والأدبية في فلسطين” لعام 2012م.

4. جرى تكريمه من وزارة الثقافة الفلسطينية بإطلاق كتابه “روّاد النهضة الفكرية والأدبية وأعلامها في فلسطين” واعتباره الشخصية المكرّمة في جناح فلسطين، ضيف شرف معرض عمان الدولي للكتاب، واعتباره الشخصية الثقافية المكرّمة لهذا العام.

5. جائزة هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، واعتباره الشخصية العامة الثقافية لعام 2017م.

6. حاز على جائزة الدولة (فلسطين) للدراسات الاجتماعية والعلوم الإنسانية لعام 2018. تسلمها من قبل فخامة الرئيس محمود عباس (أبو مازن).

7. حاز على جائزة زهرة المدائن في جامعة القدس أبو ديس لإصداره أفضل موسوعة لعام 2019م.

الباحث والمؤرخ الموسوعي / جهاد أحمد صالح كان يتعالج منذ شهر تموز العام الماضي في مستشفيات عمان ويعود إلى رام الله.

في الفترة الأخيرة غادر مدينة رام الله للعلاج في مستشفيات الأردن وكانت رحلته الأخيرة، حيث ارتقى صباح يوم الأحد الموافق 29/1/2023م في أحد المستشفيات بعد صراع مرير مع المرض العضال الذي آلم به ولم يمهله طويلاً.

تمت إجراءات دخول جثمانه الطاهر مساء نفس اليوم ونقل إلى مستشفى رام الله بعد تأخير من الاحتلال منذ الصباح وتم نقل الجثمان من المشفى حيث تمت الصلاة على جثمانه الطاهر ظهر يوم الإثنين الموافق 30/1/2023م في مسجد العين بمدينة رام الله ومن ثم شيع إلى مأواه الأخير في مقبرة البيرة الجديدة.

رحل الكاتب والباحث / جهاد أحمد صالح بعد عمر طويل قضاه في طاعة الله والذود عن فلسطين وقضايا الشعب والأمة، وبعد كل هذا العطاء وكل هذه الغزارة من الإنتاج الأدبي والثقافي الذي سيبقى حاضراً مع فلسطين وأجيالها المتعاقبة حتى يرث الأرض خالقها.

لقد كان فقدانه خسارة للأدب والأدباء وهو واحد من قاماتنا الأدبية الكبيرة.

لقد ترك خلفه بعد رحيله أثراً مباركاً من عديد الدراسات والكتب الموسوعية التي قضى فيها شبابه وجل وقته في خدمة الثقافة الفلسطينية.

رحم الله الباحث والكاتب والموسوعي / جهاد أحمد صالح قاسم حميدات (أبو إياد) وأسكنه فسيح جناته.

نعي قامة وطنية وأدبية كبيرة

تنعى حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” مفوضية التعبئة والتنظيم، المناضل والفدائي والكاتب والمؤرخ والباحث والقاص:  

 جهاد صالح (أبو إياد)

الذي وافته المنية اليوم الأحد، في العاصمة الأردنية عمان، عن عمر ناهز 75 عاماً بعد صراع مع المرض.

تركاً تاريخاً حافلا من النضال والعمل الفدائي والوطني وقد خاض كامل معارك الثورة الفلسطينية كما كان نائبا لمدير مديرية التدريب لقوات الثورة الفلسطينية في لبنان.

والراحل جهاد صالح، هو “قاص وناقد وباحث أكاديمي فلسطيني، له العديد من الكتب والدراسات الأدبية المحكمة إضافة إلى العديد من المقالات في النقد الأدبي والسياسي، حاصل على عدة جوائز عربية وعالمية، وترجمت بعض أعماله إلى لغات عديدة”

“ولد الراحل في قرية دير دبوان قرب مدينة رام الله في 15/5/1948، عاش في مدينة إربد الأردنية وتلقى تعليمه فيها، التحق في صفوف الثورة الفلسطينية، ومنظمة التحرير منذ العام 1968م، وكان عضواً في الأمانة العامة في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، وعضواً في اتحاد الكتاب العرب، شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الفلسطينية والإقليمية والعالمية، وكتب العديد من الأبحاث والدراسات في الصحف والمجلات المتخصصة الفلسطينية والعربية، وترجمت بعض أعماله إلى عدد من اللغات الأجنبية.

رحل جهاد صالح لكنه أبقى لنا ثروة وطنيا وأدبياً وبحثيا سيبقى نبراسا حيا للمناضلين والأحرار ورواد البحث والمعرفة والعلم.

رحمه الله بصحبة الشهداء والصديقين.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

“الثقافة” واتحاد الكتّاب ينعيان الكاتب والباحث جهاد صالح

نعت وزارة الثقافة، والاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، عضو الأمانة العامة السابق لاتحاد الكاتب والباحث الموسوعي جهاد صالح (أبو إياد)، الذي وافته المنية، اليوم الأحد، في العاصمة الأردنية، عن عمر ناهز 75 عاما.

وقال وزير الثقافة عاطف أبو سيف: “إن رحيل صالح يعد خسارة كبيرة للحركة الأدبية والثقافية في فلسطين، فالأدب الفلسطيني خسر برحيله قامة إبداعية كانت دائما عنوانا حقيقيا للإبداع وللثقافة الفلسطينية، وقامة كانت لها إسهامات مميزة في إثراء حقول الثقافة في كافة مستوياتها وفي شتى حقول المعرفة.

وأضاف أبو سيف: “أن صالح قامة وطنية نفتخر بها، ونفتقدها لما تركه من إنجازات أدبية وأكاديمية وبحثية، وهو واحد من أهم الكتاب والمثقفين الذين نهضوا بالثقافة الفلسطينية، فالراحل ترك بصمته الأدبية وسيرته العطرة المشرفة من خلال كتاباته التي ستكون مصدرا ملهما للأجيال الشابة القادمة.

بدوره، اعتبر الأمين العام للكتّاب والأدباء الشاعر مراد السوداني رحيل الكاتب صالح، “خسارة لا يمكن تعويضها، لمكانته المجتهدة، وحصافته، وهمته العالية في تثبيت الحقيقة الفلسطينية أمام الرواية المزيفة للاحتلال، وقد أبدع بحثًا، وأدبًا في ميادين المنازلة.

وقال السوداني: “ولأنه الباقي فينا سيرة نضال، ومسيرة إبداع، سنحمل أمانته ونكمل رسالته، ونجتهد، حيث واصلنا معه اجتهاد العناد في وجه الزيف والانحراف، والظلم الذي لا نهادنه، وعلينا أن نوصل أثره الإبداعي والبحثي وفكره المناضل لأجيالنا، فمثله يخلد ذكره، وعصي على النسيان والتغافل مع ترك لنا.

وقدم السوداني العزاء باسمه وممثلاً عن الأمانة العامة والمجلس الإداري، والهيئة العمومية بقوله:” نعزي أنفسنا وأهله، وأحبابه ونتضرع إلى الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يكرم مثواه، ويلهم عائلته الصبر وعظيم الأجر.

إنا لله وإنا إليه راجعون”

تنعى مؤسسة محمود درويش الكاتب والمؤرخ والباحث والقاص جهاد صالح، الذي وافته المنية اليوم الأحد، في العاصمة الأردنية عمان، عن عمر ناهز 75 عاماً بعد صراع مع المرض.

يذكر أن الراحل جهاد صالح، هو قاص وناقد وباحث أكاديمي فلسطيني، له العديد من الكتب والدراسات الأدبية المحكمة إضافة إلى العديد من المقالات في النقد الأدبي والسياسي، حاصل على عدة جوائز عربية وعالمية، وترجمت بعض أعماله إلى لغات عديدة، ولد الراحل في قرية دير دبوان قرب مدينة رام الله في 15/5/1948، عاش في مدينة إربد الأردنية وتلقى تعليمه فيها، التحق في صفوف الثورة الفلسطينية، ومنظمة التحرير منذ العام 1968 ، وكان عضواً في الأمانة العامة في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، وعضواً في اتحاد الكتاب العرب، شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الفلسطينية والإقليمية والعالمية، وكتب العديد من الأبحاث والدراسات في الصحف والمجلات المتخصصة الفلسطينية والعربية، وترجمت بعض أعماله إلى عدد من اللغات الأجنبية.

الرابطة الدولية للقلم…فرع فلسطين.

world Assiciation of Writers-Palestine center

تنعي المفكر الكبير

عضو اللجنة التنفيذية لفرع فلسطين.

جهاد صالح.

رئيس فرع فلسطين د. حنان عواد وأعضاء اللجنة التنفيذية لرابطة القلم

وأصدقاء الرابطة في فلسطين والعالم،

ينعى، وبمزيد من الحزن والأسى المفكر والأديب المميز عضو اللجنة التنفيذية لفرع فلسطين.

الذي كان علما من أعلام الفرع، وعلما في فلسطين.

أمضى حياته في التوثيق والبحث، وأرخ

 لعظماء فلسطين، ولم يلن قلمه أبداً…وظل أيقونة أدبية ونضالية نفتخر بها.

وكتبه الهامة تشكل علامة تاريخية تحمل اسمه، ليكون في طريق المجد الفلسطيني والنضالي.

إننا ونحن نعزي أنفسنا، لنتوجه من أهله وذويه وكل أصدقائه وكل من احبه. ومن الحركة الثقافية ومن الشعب الفلسطيني.

 باحر التعازي.

جهاد صالح قامة ارتقاء ووفاء ببعده الإنساني

والثقافي والوطني.

ذاكرة لا تغيب.

وداعا. وداعا. وداعا

الأخ والصديق المعطر بكبرياء فلسطين.

إنا لله وانا إليه لراجعون.

عن الصباح الفلسطينية

شاهد أيضاً

سفير الاعلام العربي في فلسطين
رئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية

سري القدوة يكتب : معضلات معبر رفح ودخول المساعدات

معضلات معبر رفح ودخول المساعدات بقلم : سري  القدوة الاثنين 18 آذار / مارس 2024. …