الرئيسية / تحقيقات و حوارات / ٤٧ عاما على عملية “سافوي” البطولية

٤٧ عاما على عملية “سافوي” البطولية

585222000

٤٧ عاما على عملية “سافوي” البطولية
يصادف اليوم السبت ٥-٣-٢٠٢٢ مرور ٤٧ عاما على أبرز العمليات الفدا/ئية التي نفذتها حركة فتح والثورة الفلسطينية عملية “سافوي”البطولية، حيث وصل كوكبة من أبطال حركة “فتح” وعددهم (٨) شواطئ تل أبيب، قادمين من المياه الإقليمية اللبنانية بواسطة الزوارق المطاطية.
وفور نزولهم استولوا على فندق(سافوي) في تل أبيب، واحتجزوا عددًا من الرهائن في الطابق العلوي من الفندق.
ثم دارت معركة بين الفدائيين وقوة من الجيش الإسرائيلي أسفرت عن تدمير الفندق، ومقتل وجرح ٢٠ إسرائيليا، واست/شهاد الفدائيين المهاجمين وأسر أحدهم.
وأشرف على هذه العملية الشه/يد القائد خليل الوزير (أبو جهاد) انتقاما لشه/داء الفردان الذين قتلتهم قوات كوماندوز إسرائيلية في بيروت، واستش/هد فيها القادة كمال ناصر وكمال عدوان وأبو يوسف النجار.
ابطال العملية::
خضر أحمد جرام (الملازم خضر)، قائد المجموعة،
من مواليد الرملة 1947..
– عمر محمود محمد الشافعي (أبو الليل الهندي) ،
من مواليد جنين 1955..
– أحمد حميد أحمد أبو قمر (أبو عبيدة الجراح)
من مواليد غزة 1948..
– عبد الله خليل عبد الله كليب (مصالحة خليل الهزّاع)،
من مواليد طولكرم 1955..
– محمد ضياء الدين الحلواني (عصام بهاء الدين السيوفي)،
من مواليد نابلس 1948..
– موسى العبد أبو ثريا (موسى عزمي)،
من مواليد غزة 1957..
– نايف نجد اسماعيل الصغير (زياد طارق)،
من مواليد أذنا-الخليل 1954
– موسى جمعة حسن (موسى احمد)،
فلسطيني من بئر السبع، مواليد الاردن/ السلط 1952، وهو الناجي الوحيد وقد توفاه الله بعد ان تحرر في صفقة 1985..
نبذة:
عملية سافوي عملية عسكرية لمنظمة التحرير الفلسطينية والتي قتل فيها العشرات من الضباط حيث لا يوجد رقم دقيق للقتلى إلا أن الرقم يتراوح ما بين (50 إلى 100) من الجانب الإسرائيلي ما بين جندي وضابط وجرح ما يزيد عن 150 جندي وضابط ومن ضمن القتلى العميد في الجيش عوزي يثيري أحد أكبر ضباط الاستخبارات الذي قاد عملية فردان وأدت إلى اغتيال القادة الثلاثة .وكانت العملية انتقاما لاغتيال القادة كمال عدوان و كمال ناصر و أبو يوسف النجار

عن الصباح الفلسطينية

شاهد أيضاً

received_7520320228035389

حوار قبل الاستشهاد مع الشهيد… الأسير المحرر / عوض غالب السلطان

الشهيد … الأسير المحرر / عوض غالب السلطان. ارتقى شهيدا في القصف الصهيوني الغادر على مخيم …