الرئيسية / الآراء والمقالات / د زين شحادة ابوسيدو يكتب : حقوق يامن ليس لهم حقوق بزمن حقوق الانسان واي انسان!؟

د زين شحادة ابوسيدو يكتب : حقوق يامن ليس لهم حقوق بزمن حقوق الانسان واي انسان!؟

عميد شرطة متقاعد
عميد شرطة متقاعد

 

حقوق يامن ليس لهم حقوق بزمن حقوق الانسان واي انسان!؟

دعميد شرطة زين شحادة ابوسيدو
{ليس غريبا علي أمة فقدت انسانيتها اتجاة شعوبها أن يصل مستواها لهذا الحد من الضياع وتصرخ وتنادي للجميع بعالم المزامير والاعلام عن حقوق الإنسان وهل لنا أن نعود لمعني ومفهوم حقوق الانسان في كل الديانات والدساتير والعهود ونتحدث عن حقوق الإنسان!؟لماذا كل هذا يا أولي الأمر من قادة وأحزاب ومتسترين بالمبادئ والمسميات اين انتم من حقوق البشر والموت البطيئ لابناء الأمة والوطن ودمار الاوطان وسفك الدماء والتعبد بالأشخاص والمسميات وتصرخون للعالم تأمين لكم حقوق الانسان !؟وماهي سوي كذبتكم علي انفسكم وشعوبكم وفاقد الشيئ لايعطية وخسئتم وعار عليكم ولم يرحمكم الله ولا التاريخ والأجيال وحتي من تتعبدون باموالهم المسمومة. منظماتهم ومؤسساتهم الدولية باسم حقوق الانسان والشعوب. مايبكي ويضحك انكم تعلمون من هم وحقيقتهم وهويتهم وجوازات سفرهم ويدخلون للوطن والبلاد وانتم حماة لهم وتحرسوهم وتكرموهم وهم باطنيتهم من الأجنة الوراثية المعادية ومن نفس مخابرات العدو الصهيوني ولكن بأسماء ومسميات ومؤسسات وتنشدون لهم سنفونية الحقوق.و الشحدة والمال المأجورة وامام كميرات التلفاز والفضائيات لحصولكم علي صور تذكارية يا للعار!؟اننا نعيش هذة الايام وبزمن الأمة وكل الوطن العربي والسلطات الفلسطينية بهوس اسمة حقوق الانسان !؟ونري ونشاهد الظواهر الاجتماعية للمجتمع وأخطارها من مستوي الفرد حتي الأسري وكل شرائح المجتمع ومع الاسف مانفهمة عن حقوق الإنسان سوي تصوير الكاميرا والخوف من اسياد أموالكم وخوفا من فقدان الكراسي والمناصب والمسميات القيادية لإرضاء سيادة قادة حقوق الانسان التي توظف وتعمل وتشغل وتدفع الفلوس كما هو حال الفصائل والأحزاب والاجندات المتعددة وجميعكم بخندق واحد هو حقوق جمع المعلومات الأمنية وتصديرها لأعداء الأمة!؟واين حقوق الانسان في فلسطين وغزة واليمن وسوريا والعراق. ليبيا وتونس وسيناء وانتهاكات المجرم العدو الصهيوني للاسري بسجونة وسجونكم المحلية والداخلية وقمع الحريات وكل معالم الانسانية ومانسمعة سوي كتب وتقارير واستنكارت واعتزارات بزمن المشيخة المتصهينة الحامية لوجود دولة الكيان الصهيوني بالوطن وموت ابناء الشعوب بطائرات اسيادهم والمخدرات والعقم الفكري والجهل والبطالة والنكبات وماهي سوي اغنية يومية لحقوق الانسان واي
انسان بحقوق الانسان التي نسمع عنها فقط بالفضائيات والنشرات والارقام وهي بعيدة عن كل المعاهدات والدساتير والديانات وغطائها اسياد
حقوق للإنسانية وفقط العمل الموسمي والروتيني بعيدا عن كل التشريعات والدساتير التي تحمي حقوق الانسان!؟}لماذا كل هذا وماذا بعد كل هذاواين نحن كشعوب تموت بالمخدرات والطائرات والحصار وكل انواع المبيدات ونصرخ لحقوق الانسان!؟ من يصدر الاحكام والتشريعات للشعوب خارجين عن مواثيق الدساتير والمشرعين وحقوق الانسان!؟

عن الصباح الفلسطينية

شاهد أيضاً

عضو نقابة اتحاد كُتاب، وأدباء مصر
رئيس ومؤسس المركز القومي لعلماء فلسـطين

د جمال ابو نحل يكتب : أيقونة سلاطين هذا الزمان فخامة سلطان عُمان هَيثمُ الهُمام

أيقونة سلاطين هذا الزمان فخامة سلطان عُمان هَيثمُ الهُمام من عاش لشعبه، ولِوطنه عاش كبيرً، …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *