شعر:عاطف ابو بكر/ ابو فرح
فِعْلاً يا سَعْدِ ابْنِ غْنِيمْ
تْرامْبْ بِخْدِمْ إسرائيلْ
وْبِكْفي تَحْزِيُرُ وْتَنْجيمْ
خادِمْ اللهْ،الشيخِ تْرامْبْ
بِكْفي دَجَلْ باسْمِ الرَبّْ
وْسِكِّرْ عَلْسانَكْ وِانْضَبْ
بَعَثُهْ اللهْ هالأيَّامْ
هذِي النُمْرَهْ جايِّهْ مْنِينْ
لَتْشوِّهْ للدنيا الدِينْ
لو مِثَلَكْ كلِّ الدُعاهْ
وْبِكْفي تَلاعُبْ بالدينْ
كُنَّا بْنِستَنَّا الدجَّالْ
تا يِحْمينا مْنِ الضَلالْ
بِكُلْ تَصْريحْ هالمَجْنونْ
لَيِخْدِمْ دُولةْ صَهْيونْ
وَيَلِّي عِنْدو هِيكْ حَميرْ
بِرْكَبْها وْبِبْدا تَدْميرْ
بِهْدِمْ أمِّتها بْإيدِيها
وْبِحْرِقْها بْنارِ السعيرْ
يا إبْنِ غْنيمِ ،الشيطانْ
وْلَمَّا بِمْسِكْ بِخناقو
إنْتو مَعاوِلْ هَدَّامِهْ
وْعالإسلامْ أكْبرْ مُصيبِهْ
يا عَبْقري يا ابْنِ غنيمْ
إنْتِ بْتِحكي بإسِمْ مِينْ
تِحْكي بْإسْمِ المُسلمينْ؟
وِلَّا الأمِنْ بِبْلادَكْ
أمَرَكْ تِمْدَحْ أسيادَكْ
وِتْشَرْشِحْ دِينِ الإسلامْ
وِلَّا بْتِنْسى مِيلاادَكْ؟
داعشْ جايِهْ مِنْ هالفِكْرْ
وْهُوِّ إلْها مَخْبا وْوَكْرْ
ما بْنِتْوَقَٰعْ إلَّا هِيكْ
وْعَليكو التَخَلُّفْ حِكْرْ
مَهْدِ الفِتَنْ هِيكْ دُعاهْ
مِثلِ غْنيمْ وْيلِّي مَعاهْ
وِالجُهَّالْ يلِّي وَراهْ
الشيخِ ابْنِ بازِ المشهورْ
وِكْتابِ الباري المَنْظورْ
ما بَعْرِفْ بِأيِّ قْرونْ
وِالتَخْبيصْ شغَّالْ بالدِينْ
عنِ النُصِّ التحْتاني الإفْتاءْ
وْيا رِيتِ يْشوفوا الأمورْ
بْعقِلْ حُرّْ مِشْ مَحْجورْ
بْتِدْعي المؤْمِنْ للتَفْكيرْ
مُمْكِنْ تِعْملِّي عَشِيِّهْ
تْرامْبْ إبِنْ تَيْمِيِّهْ
إخْجَلْ مِنْ اللهْ شْوَيِّهْ
وْيِمْكِنْ المهدي يِطْلَعْ
أو ممكنْ مِثْلكْ وَهَّابي
(ما بِشْمَلْ قُولي الجميعْ)
مِثْلِ غْنيمْ وِالِّي مَعاهْ
لَظَلِّ الدِينْ بِعُزْلِهْ
وِانْتِصارُهْ مشْ مَعقولْ
إنْهمْ بالدينْ فَهْمانينْ
خَلَطوا الحابِلْ بالنابِلْ
وْعِمْلوا تْرامْبِ مٍنِ الآياتْ
واللهْ قْرِفْنا فَتاويكُمْ
وِالمطلوبْ مِثْلِ ابْنِ الشيخْ
يْبوسْ أرْجُلْ مَعاليكُمْ
وْعَنِ العَوْرهْ وْعنِ الجِنْسْ
وْما سْمِعْنا ولو عِبارَهْ
لا حوْلَ لنا إلَّا باللهْ
يَظْهَرْ سَعِدْ إبْنِ غْنيمْ
بِقْرا الخبَرْ مِنْ قَفاهْ
وْبكرا بِطْلعْ بِنْ يامينْ
وْيِمْكنْ يَقولوا اللهْ هَداهْ
وْإسْمو صارْ صلاحِ الدينْ
لو كنَّا بْجانِبْ فتْنامْ
تْحرَّرنا أو جَنْبِ الصينْ
وْلَمَّا بْتسألِ الأسبابْ
---------------------------
ملاحظة:قرأت ما يُقشعر البدن
لمنْ يُسمَّى بالداعية السعودي
سعد ابن غنيم،يقول بما كتبه
(انّ ترامب خادم لله وانّ الله قد
سخَّرهُ ليخدمْ دين الإسلام)،،،
تخَيَّلوا الى اين وصل الشطط
السلاطين باعة الاوطانْ...