مع وصول اردوغان إلى سدة الحكم سر الكثيرون بالانقلاب الذي شهدته تركيا لما تمثله من ثقل إسلامي يخلق توازنا في المنطقة بأكملها ويخدم القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية . لم يلح في الأفق في تلك الفترة مشروع أتركة وأمركة وإسلام سلمي أو وسطي كما يسمونه لا سيما بعد