وأفل النجم أحمد فؤاد نجم؛محمد محمود عوض الله اسم
لمع في سماء الشعر، واستقر في قلوب الثائرين على مدى عقود، رددنا أشعاره
وربما لم نكن نعرف قائلها؛ لأن قائلها دائماً كان ضميرنا، كان قائلها
نفوسنا التي اجتمعت على رفض القهر، ورفض القيد، اجتمعت على الإيمان بالحرية
والكفر بالاستبداد.
|