ناصر عطا الله /
أخذتني عواطفي بفرحها إلى الاندفاع نحو بوابة المعبر الموصول إلى قاهرة خصامنا الوطني ، أرض الكنانة مصر ، وكل ما في جوارحي وأجنحتي اشتياقاً لأصل تلك القاعة التي ستشهد الأخوة القادة من بلدي المجروح فلسطين ، قادة قرروا بالفعل طيّ صفحة الانقسام والخروج