جي سوفت

Welcome to
( اضاءة ) الرئيس محمود عباس
https://pbs.twimg.com/media/Ed9bmlIXsAEiHj4?format=jpg&name=900x900



ملفات خاصة


اللواء ركن / عرابي كلوب ( مشاعل على الطريق )



اشراقة الصباح



https://images.alwatanvoice.com/writers/large/9999469051.jpg


حتي نلتقي ( يكتيها رئيس التحرير )
Serri Alqudwa


القائمة الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



من يتصفح الأن
يوجد حاليا, 163 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا. تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا


اشراقة الصباح

العودة والتحرير
[ العودة والتحرير ]

·عاطف ابو بكر/ابو فرح : قصيدتان:لبطليْنِ  من بلادنا
·الذكرى الثامنه لرحيل الشهيد البطل نبيل عارف حنني (ابو غضب)..
·سقطت الذرائع ألأسرائيلية بشأن حقوق المياه الفلسطينية
·دورة الوفاء لحركة فتح دورة الشهيد القائد أمين الهندي
·سفارة فلسطين في رومانيا ووزارة الثقافة الرومانية تكرمان الشاعر والمفكر الفلسطيني
·الاتحاد العام لطلبة فلسطين بتونس يقيم احتفالا جماهيريا بيوم التضامن العالمي مع ا


الهروب من سجن الرملة رواية حقيقية
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/38/%D8%AD%D9%85%D8%B2%D8%A9_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


مقالات رئيس التحرير
http://www.alsbah.net/archive/file/palestin.jpg

حتى نلتقي

1995 - 2005

ذاكرة وطن

سري القدوة




علي الدرب ماضون






مشاغبات : يوميا عبر الصباح
http://hosh.ps/wp-content/uploads/2015/02/ar-logo5.png







البحث في جميع المواضيع


  
مقالات مميزة: فراس الطيراويِ : التطبيع خيانة !
بتاريخ الأربعاء 27 فبراير 2019 الموضوع: قضايا وآراء

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Firas Al Tirawi‎‏‏، و‏‏بدلة‏‏‏
" التطبيع خيانة !
بقلم فراس الطيراوي



" التطبيع خيانة !

بقلم فراس الطيراوي عضو الأمانة العامة للشبكة العربية للثقافة والرأي والإعلام / شيكاغو

كنت متردداً في بداية مقالي هذا هل أكون مباشراً في الطرح وألقي فكرة المقال بلامقدمة ,, ماهو الفرق بين الذكر والرجل؟. الذكر : هو الشخص الذي يحمل الصفات الفسيولجيه الذكرية ، وغالبا ما يكون له شارب ولحية يشبه الرجال في أشكالهم ويختلف عنهم في الصفات.
أما الرجل : فهو شخص غيور على أهله وأرضه ووطنه ودينه ,, يدرك معنى الحياة ,, شُجَاعٌ ,, رَزِينٌ ,, حَلِيمٌ ,, يهتم كثيرا بمعنى الرجوله.
ومصداقاً لذلك قول الله جلَّ وعلا في محكم كتابه العزيز الذي قال: ﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدقوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ﴾.
ولم يقل - سبحانه وتعالى -: "ذكور"، ولكنه قال: ﴿ رِجَالٌ ﴾؛ حيث الفرق الكبير بين المعنيين!
والمتأمل حقًّا في حال الزعامات العربية والإسلامية من المحيط إلى الخليج ، يجد عجبًا من نُدرة الرجال والرجولة الحقة، وهذا واقع نعيشه ونعايشه، وليس تسويدًا للصورة، لكننا حقًّا بحاجة إلى رجال وزعماء عندهم الحس الوطني، وصدق الإنتماء للوطن والعروبة ، ولكن للأسف الشديد لا يوجد في وقتنا الحاضر! .. لأننا في زمن الإنحطاط .. وعملاء الرجعية العربية، والبيت الأبيض وتل أبيب، نحن في الزمن الاكثر مأساوية وسوادا والذي يمكن اطلاق عليه أسماء كثيرة وانا أسميه عصر الاذال والمهانة والفرقة والشتات وتحكم الصعاليك بمصير أمة أوصلوها الى عصر المهانة.
إن استمرار (الأعراب) بمسلسل التطبيع مع الإحتلال الصهيوني، واقامة علاقات مع قادة أجرموا بحق العرب ونفذوا أبشع المجازر هو بحد ذاته « خدمة مجانية للإحتلال الصهيوني الغاشم الذي يشن حرباً ضروساً ضد الشعب الفلسطيني الصامد في أرضه، وينتهك كل محرم ومقدس ».
ويعتبر وصمة عار، و تواطؤاً مشينًا من قبل هذه الحكومات في دعم الأجندة الصهيوأمريكية الساعية إلى تطبيع العلاقات مع الوطن العربي لتصفية القضية الفلسطينية، وتمرير صفقة القرن التي تصدت لها القيادة الفلسطينية بكل قوة ، و عزم، وإصرار، وعلى رأسها السيد الرئيس محمود عباس " ابو مازن"، وفي نفس الوقت تحمل أهدافا خبيثة أبرزها تقديم هذا الكيان المصطنع الذي إسمه ( إسرائيل) كجزء أصيل من الأمتين العربية والإسلامية ، وعندما يعلنون عن التطبيع فهم يهدفون لإيصال رسالة جلية، وواضحة للولايات المتحدة الأمريكية مفادها أننا على أتم الجهوزية لتقبل الكيان في المنطقة، مقابل حفنة من الدعم، أو الخدمة والحماية من البعبع الذي يسمونه ( إيران )، رغم انها لا تشكل أي خطر عليهم، ولا على غيرهم ، وكلامي هذا ليس دفاعا عنها بل هي الحقيقة بعينها، فهذا الأمر غير مبرر لأنه على حساب القدس والمسجد الأقصى المبارك، و ارض فلسطين الطهور ومعاناة شعبها.
إن الإعلان عن التطبيع مع العدو الصهيوني والتقاء قادة حربه والجلوس معهم كتفاً بكتف، وعلى رأسهم المجرم الفاشي بنيامين نتنياهو الملطخة أياديه بالدماء « سابقة خطيرة » تحمل العديد من الانعكاسات والتداعيات على القضية الفلسطينية وتضربها في مقتل.
ختاما : حتى لو طبعت كل الأنظمة العربية المستسلمة الخانعة، فلن تطبع الشعوب ، وحتما الاحتلال زائل لا محال وستبقى فلسطين وعاصمتها القدس بوصلة الأحرار ، وسيبقى أهلها الأشاوس الأطهار، الصابرون على المرّ، القابضون على لهيب الجمر، الظاهرون على الحق، كما بشر بهم سيد البشرية جمعاء محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه، لايضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله ، وهم على ذلك.
# التطبيع_ خيانة_لله_ والوطن_والدين_ والعروبة_

 
روابط ذات صلة
· زيادة حول قضايا وآراء
· الأخبار بواسطة المحرر


أكثر مقال قراءة عن قضايا وآراء:
عبد الاله الاتيرة : انقلاب جديد بالبلطة والبلطجة وحكم الملثم



تقييم المقال
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ



خيارات

 صفحة للطباعة صفحة للطباعة



جريدة الصباح
فلسطين - تأسست عام 1995

www.alsbah.net
عيش الخبر أينما كنت
جريدة كل الفلسطينيين
فلسطينية العمق : عربية البعد : عالمية التوجه
https://www.s-palestine.net/ar/thumbgen.php?im=../images_lib/images/1_1564988074_5367.jpg&w=690
المدير العام رئيس التحرير
سري القدوة

PHP-Nuke Copyright © 2007 by Francisco Burzi. This is free software, and you may redistribute it under the GPL. PHP-Nuke comes with absolutely no warranty, for details, see the license.
انشاء الصفحة: 0.09 ثانية