جي سوفت

Welcome to
( اضاءة ) الرئيس محمود عباس
https://pbs.twimg.com/media/Ed9bmlIXsAEiHj4?format=jpg&name=900x900



ملفات خاصة


اللواء ركن / عرابي كلوب ( مشاعل على الطريق )



اشراقة الصباح



https://images.alwatanvoice.com/writers/large/9999469051.jpg


حتي نلتقي ( يكتيها رئيس التحرير )
Serri Alqudwa


القائمة الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



من يتصفح الأن
يوجد حاليا, 155 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا. تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا


اشراقة الصباح

منوعات
[ منوعات ]

·طبيب الأسنان د. رفيق حجازي :الزراعة الفورية تتميز بأنها تتم في نفس اليوم
·التوقيت الأفضل لإجراء أشعة D4 للحامل
·هشاشة العظام ... الأعراض والأسباب والوقاية
·رواية - مطارح سحر ملص
·كورونا ينتشر في 4 دول عربية جديدة
·( وحده المتجهم ) كمال ميرزا يعرف
·تعزية ومواساة : الحاجة حليمة محمد مصطفى نصر ام محمد
·رواية الزغب النرجسي عواطف الكنعاني
·رواية خُلِقَ إنسانا شيزوفيرنيا


الهروب من سجن الرملة رواية حقيقية
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/38/%D8%AD%D9%85%D8%B2%D8%A9_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


مقالات رئيس التحرير
http://www.alsbah.net/archive/file/palestin.jpg

حتى نلتقي

1995 - 2005

ذاكرة وطن

سري القدوة




علي الدرب ماضون






مشاغبات : يوميا عبر الصباح
http://hosh.ps/wp-content/uploads/2015/02/ar-logo5.png







البحث في جميع المواضيع


  
مقالات مميزة: رشيد ولد بوسيافة : درس أم نور الفلسطينية!
بتاريخ الخميس 26 مايو 2016 الموضوع: قضايا وآراء

https://scontent.fmad3-2.fna.fbcdn.net/v/t1.0-9/13245224_10154130035670119_6758942530484280945_n.jpg?oh=1f310e16c134d0b52e76b64a48700ad7&oe=57C7ED7D
درس "أم نور" الفلسطينية!

التي صفحت عن المتسبب في مقتل ابنها

رشيد ولد بوسيافة
رئيس تحرير مكلف بالمتابعة

الدّرس المؤثر الذي قدمته الفلسطينية "أم نور" قبل أيام في محكمة الأحراش والتي صفحت عن المتسبب في مقتل ابنها، ليس لأنه قتل خطأ أو لأنه قضاء وقدر،


درس "أم نور" الفلسطينية!
التي صفحت عن المتسبب في مقتل ابنها

رشيد ولد بوسيافة
رئيس تحرير مكلف بالمتابعة

الدّرس المؤثر الذي قدمته الفلسطينية "أم نور" قبل أيام في محكمة الأحراش والتي صفحت عن المتسبب في مقتل ابنها، ليس لأنه قتل خطأ أو لأنه قضاء وقدر، لأن الوفاة كانت على إثر حادث مرور، ولكن لأن المتهم جزائري ويكفيه ذلك من وجهة نظر أم نور لتصفح عنه، وتعترض على سجنه، والأكثر من ذلك تقبيله أمام دهشة الحاضرين في المحكمة...

هذا الدرس البليغ يجعلنا نتساءل: هل نحن في مستوى هذا الحب والتقدير الذي يكنه الفلسطينيون لنا؟ وماذا قدّمنا للقضية الفلسطينية حتى ننال هذه الدرجة الرفيعة في نظر الفلسطينيين؟

القضية الفلسطينية لازالت حيَّة في قلوب الجزائريين، ولعل مقابلة كرة القدم التي جمعت بين الفريقين الأولمبيين الفلسطيني والجزائري وما صاحبها من مشاهد تُسجّل لأول مرة في تاريخ كرة القدم حين تحول الجمهور الجزائري إلى مناصرة الفريق الفلسطيني ليس بُغضا لفريقه ولكن حبا للفلسطينيين واعترافا بالتقصير في حقهم وهم الذين يواجهون الآلة الإسرائيلية بصدور عارية بعد أن تخلّى عنهم العرب والمسلمون عموما وتركوهم يواجهون مصيرهم، فيما انشغل العرب بالفتن الطائفية والحروب العرقية خدمة لمصالح القوى الكبرى بما فيها مصلحة الكيان الصهيوني.

لقد ماتت القضية الفلسطينية ولم تعُد ضمن أولويات الكثير من الشعوب العربية، بعد أن تمكّن البُعد الطائفي من اختراق الوعي العربي وتحوّلت النخبة نحو عدوّ جديد يتربص بالعرب والسنة تحديدا، وأصبح الإعلام العربي ينفث سمومه الطائفية يوميا في أوساط الشباب الذي اقتنع بفكرة أن محاربة "الروافض" وإبادتهم أولى من محاربة الكيان الصهيوني، ونفس الفكرة يروِّج لها قسمٌ كبير من المعمّمين الشيعة الذين يجيِّشون الجيوش لمحاربة "النّواصب" وكسر شوكتهم.

مصطلحاتٌ بالية تم استخراجها من طيات الكتب الصّفراء وأُسقطت على الواقع لتخدير الشعوب وإغراقها في خلافٍ عمره أربعة عشر قرنا، وإفراغ الوعي العربي من القضية الفلسطينية وما تمثله من قيم التحرُّر ومواجهة المحتلين، ولعلَّ هذا هو السر في اهتمام الفلسطينيين بالجزائر وتاريخها وشعبها الذي لا يؤمن بهذه الخزعبلات الطائفية التي أكل عليها الدهرُ وشرب.

الفلسطينيون ينظرون إلى الجزائر ويستلهمون منها معاني التّحرر والانعتاق من الاستعمار، وهو بالذات ما قصدته أم نور وهي تعفو عن قاتل ابنها بقولها "يكفي ابني أن يُدفن في بلد الشهداء، فقد مات في الجزائر التي ساندت القضية الفلسطينية في كل المحافل منذ عهد الرئيس الراحل بومدين".

 
روابط ذات صلة
· زيادة حول قضايا وآراء
· الأخبار بواسطة المحرر


أكثر مقال قراءة عن قضايا وآراء:
عبد الاله الاتيرة : انقلاب جديد بالبلطة والبلطجة وحكم الملثم



تقييم المقال
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ



خيارات

 صفحة للطباعة صفحة للطباعة



جريدة الصباح
فلسطين - تأسست عام 1995

www.alsbah.net
عيش الخبر أينما كنت
جريدة كل الفلسطينيين
فلسطينية العمق : عربية البعد : عالمية التوجه
https://www.s-palestine.net/ar/thumbgen.php?im=../images_lib/images/1_1564988074_5367.jpg&w=690
المدير العام رئيس التحرير
سري القدوة

PHP-Nuke Copyright © 2007 by Francisco Burzi. This is free software, and you may redistribute it under the GPL. PHP-Nuke comes with absolutely no warranty, for details, see the license.
انشاء الصفحة: 0.42 ثانية