جي سوفت

Welcome to
( اضاءة ) الرئيس محمود عباس
https://pbs.twimg.com/media/Ed9bmlIXsAEiHj4?format=jpg&name=900x900



ملفات خاصة


اللواء ركن / عرابي كلوب ( مشاعل على الطريق )



اشراقة الصباح



https://images.alwatanvoice.com/writers/large/9999469051.jpg


حتي نلتقي ( يكتيها رئيس التحرير )
Serri Alqudwa


القائمة الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



من يتصفح الأن
يوجد حاليا, 243 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا. تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا


اشراقة الصباح

قضايا وآراء
[ قضايا وآراء ]

·مروان مشتهى : أيها الإنسان .. صبرك يكمن في ابتلاءك
·صالح الشقباوي : الشياطين وابلسة الوطن يتحالفون لإسقاط الشرعية
·صالح الشقباوي : ردا على اخي وصديقي د.نافذ الرفاعي التنوير في الفكر العربي
·عائد زقوت : رسائل الرمال الساخنة والمياه الدافئة
·اللواء عرابي كلوب يكتب : ذكرى رحيل المناضلة لوسيا توفيق حجازى
·حنا عيسي : ما هي حقيقة وثيقة كامبل السرية وتفتيت الوطن العربي؟
·ابراهيم احمد فرحات : {{الطيب عبدالرحيم ابوالعبد}
·سالم سريه : اللوبي الصهيوني في فرنسا –الجزء الخامس
·سري القدوة : ميثاق الشرف بين الأحزاب والفصائل المشاركة في الانتخابات الفلسطينية


الهروب من سجن الرملة رواية حقيقية
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/38/%D8%AD%D9%85%D8%B2%D8%A9_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


مقالات رئيس التحرير
http://www.alsbah.net/archive/file/palestin.jpg

حتى نلتقي

1995 - 2005

ذاكرة وطن

سري القدوة




علي الدرب ماضون






مشاغبات : يوميا عبر الصباح
http://hosh.ps/wp-content/uploads/2015/02/ar-logo5.png







البحث في جميع المواضيع


  
مقالات مميزة: عماد شقور : جمهورية اسرائيل العربية المتحدة
بتاريخ السبت 06 فبراير 2016 الموضوع: قضايا وآراء

https://scontent-mad1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xfa1/v/l/t1.0-9/12651302_10153855711885119_1843193462242224353_n.jpg?oh=7aaa2f9a74a2eacb8a2b62d5dd40593f&oe=5737914C
جمهورية اسرائيل العربية المتحدة
عماد شقور

كانت قيادة العمل الوطني الفلسطيني ستخطئ كثيرا، لو انها استجابت لطلب/شرط بنيامين نتنياهو الاعتراف بـ»يهودية دولة اسرائيل». الا انها اخطأت اكثر برفضها ذلك الطلب/الشرط.


جمهورية اسرائيل العربية المتحدة
عماد شقور

كانت قيادة العمل الوطني الفلسطيني ستخطئ كثيرا، لو انها استجابت لطلب/شرط بنيامين نتنياهو الاعتراف بـ»يهودية دولة اسرائيل». الا انها اخطأت اكثر برفضها ذلك الطلب/الشرط.
وها هو نتنياهو يعود هذه الايام، لينفخ ويعيد تنشيط هذه الروح في طلبه/شرطه. واذا كان القبول خطأ والرفض خطأ اكبر،فما العمل؟.
ان التعامل الذكي مع مثل هذا الامر، وغيره الكثير الكثير من الامور، لا ينحصر بالضرورة بين القبول والرفض، بين النَّعَم واللا. اذ بين هذا وذاك مساحة في غاية الإتساع لشيئ اسمه «السؤال».
لنبدأ من البداية. من المنطقي القول ان اشتراط نتنياهو، التقدم باتجاه تسوية فلسطينية- اسرائيلية، باعتراف الفلسطينيين بيهودية دولة اسرائيل، هدفَ الى نصب مصيدة للقيادة الفلسطينية: إن هي استجابت لشرطه، ستبدو قيادة متهافتة، عاجزة، ضعيفة، تفتقر لعمود فقري. وستبدو في نظر الفلسطينيين، وغيرهم، قيادة غير جديرة بموقعها. وان هي رفضت شرطه، فانها توفِّر له ذريعة للتحلُّل من تحميل اسرائيل مسؤولية عدم التقدم في المفاوضات. وهي بهذا تضمن اطالة امد «مسيرة» المفاوضات لسنين وعقود، كما قال اسحق شامير، عندما جرَّهُ جيمس بيكر الى مؤتمر مدريد سنة 1991.
هنا دور الإعتراف: نعم .. سقط الفلسطينيون في المصيدة. سبب سقوطهم، في اعتقادي، هو ان هناك من تطوّع، (ربما بسب انعدام الحكمة، اذا اردنا تغليب حسن الظن)، او أن نتنياهو ارسل ذلك «المتطوع»، فور اطلاقه لشرطه المذكور، «ليفسّر» للفلسطينيين معنى القبول بالإعتراف بيهودية دولة اسرائيل، على انه «فتح الباب لطرد الفلسطينيين حاملي بطاقة الهوية الاسرائيلية من اسرائيل». ويعرف نتنياهو،مدى حساسية الفلسطينيين (واولهم الرئيس ابو مازن)، لكل ما له علاقة بالجماهير الفلسطينية في اسرائيل.
يجب الإعتراف أن خطوة نتنياهو هذه كانت ذكية ومُحكمة ولئيمة. لكن كان من المنطقي جداً ان يعرف احد ما في القيادة الفلسطينية، او في محيطها القريب على الاقل، ان هذه المصيدة قابلة، وبسهولة، لأن يتم تحويلها الى مصيدة لنتنياهو، يقع في شباكها، ولا يخرج منها الا خاسرا، في حين تسجل القيادة الفلسطينية مكاسب لنفسها ولشعبها، واولهم تلك الجماهير الفلسطينية في اسرائيل.
كيف؟؟. هنا يجيء دور الخروج من دائرة القبول والرفض، الى المساحات والفضاءات التي يوفرها «السؤال».
لكن، قبل ان اتابع هنا ما اعمل على ايصاله وشرحه، اتوقف لكي أضع، لا جملةً معترضة ولا فقرةً معترضة فقط، بل مقطعاً معترضاً، من عدة فقرات، فاقول:
يعتز اليهود ويفتخرون بسلوك يقولون انهم يمتازون به عن غيرهم. ويعبِّرون عن ذلك السلوك بقول مأثور عنهم، هو: «اليهودي يجيب على السؤال بسؤال». هذا السلوك الذي يعتبره اليهود مفخرة، يرى فيه بعض العرب والمسلمين نقيصة، ويعبِّرون عن ذلك بترديد شكوى من اليهود تقول: «لقد حيَّروا الله نفسه بكثرة اسئلتهم عن صفات ومواصفات واحوال ولون البقرة التي طلب الله منهم تقديمها قرباناً».
لهذا السلوك الذي يعتز به اليهود(ي)، للتهرب من تقديم الجواب، ومواجهة ما يترتب عليه من استحقاقات، جذور تاريخية، ترقى الى اعتبار القدرة على صياغة «السؤال»، قيمة بحد ذاتها، تحتل موقعاً متقدماً في سُلّم القِيَم اليهودية. واكثر من ذلك، فان «السؤال» بالنسبة لهم يرقى الى مرتبة ايمانية دينية، تصل حد تضمين احد طقوس ثاني اهم اعيادهم الدينية، وهو عيد الفصح اليهودي، اعطاء قيمة للسؤال وصياغته.
ذلك الطقس الديني، هو عشاء ليلة عيد الفصح الذي تحرص العائلات اليهودية فيه الى الاحتفال مجتمعة. تتكرر في هذا الطقس/العشاء اربعات كثيرة: منها اربعة انواع من البقول، (بعضها مُرّ المذاق)، واربع كاسات من النبيذ، واربع رشفات من الكأس، وغيرها، ومنها ما نحن بصدده: اربعة اولاد من العائلة، يوجهون اربعة اسئلة. يصيغ الاول سؤالاً يقول: ماذا تغير بالنسبة «لنا» في مثل هذا اليوم؟. اما الثاني فيصيغ سؤالاً يقول: ماذا تغير بالنسبة «لكم» في مثل هذا اليوم؟. واما الثالث فيصيغ سؤالاً بسيطاً ساذجاً، في حين ان الولد الرابع يعجز عن صياغة اي سؤال.
عند هذا الحد في الطقس الديني اليهودي، تعتبر العائلة، بشكل معلن وصريح، ان الولد الاول ذكي وطيّب. ذكي: لأنه صاغ سؤالا جيدا. وطيب: لأنه قال «لنا» واعتبر نفسه واحدا من الجماعة. اما الولد الثاني فيتم اعتباره ذكياً وشريراً. ذكي: لأنه صاغ سؤالا جيدا. وشرير: لأنه اعتبر نفسه، بقوله «لكم»، خارج الجماعة. اما الولد الثالث فبسيط وساذج، تلزمه العناية والتعليم. في حين يُعتَبر الولد الرابع رمزاً للغباء، ولا فائدة ترتجى منه.
انتهى هنا هذا المقطع، بفقراته وجُمله المعترضة، لأعود حيث وصلت من قبل، ولأُتابع:
من هو هذا «العبقري» الذي جاء الى القيادة الفلسطينية «فارعاً دارعاً»، أن «أنقذونا من الطرد والتشرد واللجوء»؟. ولماذا يجب، ويتحتم، ولا بدّ.. من جواب فوري لكل سؤال ومطلب اسرائيلي؟ ولماذا لا يجد الفلسطيني امامه الا واحدة من كلمتين: أقبلُ او أرفضُ؟. أَلَيس هناك مكان لسؤال. بل: أَليس هناك مكان لالف سؤال وسؤال؟. تعيد الكُرة الى ملعب نتنياهو، مثل:
ـ ماذا تعني «يهودية» دولة اسرائيل؟.
ـ كيف سينعكس قبولنا الاستجابة لطبكم على الفلسطينيين في اسرائيل؟.
ـ كيف سينعكس ذلك على من هم ليسوا يهودا ولا فلسطينيين في اسرائيل؟.
ـ هل بالامكان الحصول على التزام خطي منكم ملزم لحكومات اسرائيل مستقبليا بما ورد في اجاباتكم على الاسئلة اعلاه؟.
ـ ما هو رأي الامم المتحدة بهذا المطلب؟.
ـ ما هو تفسير محكمة العدل العليا في اسرائيل للاعتراف بـ «يهودية» دولة اسرائيل؟.
ـ ما هو رأي وتفسير محكمة العدل الدولية لهذا الشرط وللقبول او الرفض له؟.
ـ ما هو رأي لجنة المتابعة العربية العليا في اسرائيل، واللجنة القطرية لرؤساء البلديات والمجالس المحلية العربية في اسرائيل، والقائمة العربية المشتركة في الكنيست ايضا، بهذا الشرط؟.
ـ ماذا تعرضون علينا مقابل الاستجابة لطلبكم؟.
ـ ماذا سيكون ردكم في حال رفضنا الاستجابة لهذا الشرط؟.
ـ ماذا تعني «اليهودية

 
روابط ذات صلة
· زيادة حول قضايا وآراء
· الأخبار بواسطة المحرر


أكثر مقال قراءة عن قضايا وآراء:
عبد الاله الاتيرة : انقلاب جديد بالبلطة والبلطجة وحكم الملثم



تقييم المقال
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ



خيارات

 صفحة للطباعة صفحة للطباعة



جريدة الصباح
فلسطين - تأسست عام 1995

www.alsbah.net
عيش الخبر أينما كنت
جريدة كل الفلسطينيين
فلسطينية العمق : عربية البعد : عالمية التوجه
https://www.s-palestine.net/ar/thumbgen.php?im=../images_lib/images/1_1564988074_5367.jpg&w=690
المدير العام رئيس التحرير
سري القدوة

PHP-Nuke Copyright © 2007 by Francisco Burzi. This is free software, and you may redistribute it under the GPL. PHP-Nuke comes with absolutely no warranty, for details, see the license.
انشاء الصفحة: 0.11 ثانية