جي سوفت

Welcome to
( اضاءة ) الرئيس محمود عباس
https://pbs.twimg.com/media/Ed9bmlIXsAEiHj4?format=jpg&name=900x900



ملفات خاصة


اللواء ركن / عرابي كلوب ( مشاعل على الطريق )



اشراقة الصباح



https://images.alwatanvoice.com/writers/large/9999469051.jpg


حتي نلتقي ( يكتيها رئيس التحرير )
Serri Alqudwa


القائمة الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



من يتصفح الأن
يوجد حاليا, 176 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا. تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا


اشراقة الصباح

قضايا وآراء
[ قضايا وآراء ]

·مروان مشتهى : أيها الإنسان .. صبرك يكمن في ابتلاءك
·صالح الشقباوي : الشياطين وابلسة الوطن يتحالفون لإسقاط الشرعية
·صالح الشقباوي : ردا على اخي وصديقي د.نافذ الرفاعي التنوير في الفكر العربي
·عائد زقوت : رسائل الرمال الساخنة والمياه الدافئة
·اللواء عرابي كلوب يكتب : ذكرى رحيل المناضلة لوسيا توفيق حجازى
·حنا عيسي : ما هي حقيقة وثيقة كامبل السرية وتفتيت الوطن العربي؟
·ابراهيم احمد فرحات : {{الطيب عبدالرحيم ابوالعبد}
·سالم سريه : اللوبي الصهيوني في فرنسا –الجزء الخامس
·سري القدوة : ميثاق الشرف بين الأحزاب والفصائل المشاركة في الانتخابات الفلسطينية


الهروب من سجن الرملة رواية حقيقية
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/38/%D8%AD%D9%85%D8%B2%D8%A9_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


مقالات رئيس التحرير
http://www.alsbah.net/archive/file/palestin.jpg

حتى نلتقي

1995 - 2005

ذاكرة وطن

سري القدوة




علي الدرب ماضون






مشاغبات : يوميا عبر الصباح
http://hosh.ps/wp-content/uploads/2015/02/ar-logo5.png







البحث في جميع المواضيع


  
مقالات مميزة: عز الدين أبو صفية : توفيق عكاشة بين الكذب والردح على الوحدة ونصف:
بتاريخ الأربعاء 19 أغسطس 2015 الموضوع: قضايا وآراء

https://scontent-mad1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xpf1/v/t1.0-9/11902553_10155971327090343_3015232582048481851_n.jpg?oh=59e892d96d3fa04a6bce20b1016a2153&oe=563E0ED6
توفيق عكاشة بين الكذب والردح على الوحدة ونصف:
منذ أيام قليلة طلع علينا عنتر إذاعة فضائية الفراعين المتعنتر توفيق عكاشة الذي أبهر الجميع بطروحاته وأسلوبه في إفشاء أسرار وتوقعات عن أحداث ستحدث، وما أن ينقض أشهر قلائل إلا 90%


توفيق عكاشة بين الكذب والردح على الوحدة ونصف:
منذ أيام قليلة طلع علينا عنتر إذاعة فضائية الفراعين المتعنتر توفيق عكاشة الذي أبهر الجميع بطروحاته وأسلوبه في إفشاء أسرار وتوقعات عن أحداث ستحدث، وما أن ينقض أشهر قلائل إلا 90% مما توقعه يصبح حقيقة مما أصبح مشاهدوا هذه القناة ومتابعيها الأكثر في الفضاء الإعلامي، وأصبح حديث الناس وجلساتهم على عتبات أبوابهم وفي المقاهي والشوارع عن هذا المتعنتر الذي أخذه الغرور إلى الانزلاق إلى حقيقته الدفينة، حقيقة من تربوا في أحضان القصور الملكية والإقطاع المتضرر من ثورة هزة عرش الاستعمار وأمريكا وإسرائيل والغرب بأجمعه عندما أُعلن عن إنهاء الحكم الملكي المتعفن والمتسبب في المصائب التي حلت على مصر وفلسطين وكثير من دول الوطن العربي، أُنهي الحكم الملكي في مصر بإرادة الشعب ونخبة من الضباط الوطنيين الأحرار عندما فجروا ثورة سلمية لم يرق فيها قطرة دم واحدة، وأُنزل الملك (فاروق) عن عرش مصر بطريقة حضارية وخُيّر للبقاء أو الرحيل حيث اختار الرحيل عن مصر فحمله اليخت إلى حيث شاء بعد أن أدت ثلة من الجيش المصري التحية العسكرية له وعزفت الفرقة الموسيقية العسكرية لحن الوداع للملك المعزول.
يقوم توفيق عكاشة وعصابة الأربعين حرامي العاملين معه في فضائيته الخاصة بتشويه مقصود ضد أحد رموز القومية العربية وأحد رموز الوطنية والحريص على أمن مصر والأمن القومي العربي ( جمال عبد الناصر) الذي هز عرش الفكر الاستعماري. في هذا السياق لا أريد الحديث عن انجازات الزعيم عبد الناصر فلم يبق أحداً لا يعرف عن انجازات عبد الناصر والتي بدأ الحديث عنها من قبل الأجيال التي لم تواكب مسيرة الرئيس وما شاهدناه في ميدان التحرير وحديث الشباب عن عبد الناصر وهم يرفعون صورة بشكل تفوق في عددها عن صور الكثيرين وليس هذا هو موضوعي وإنما ما يتشدق به عكاشة ضد عبد الناصر ومرحلته وذلك في النقاط التالية:
1- التقليل من قيمة جمال عبد الناصر عبر سوق الأكاذيب والتقليل من قيمة ثورة 23 يوليو 1952 واتهامه له بأنه ليس له علاقة بتلك الثورة والتي قام بها اللواء (محمد نجيب)، متناسياً مجموعة من الضباط في الجيش المصري وأطلق عليهم (الضباط الأحرار) هم من قاموا تلك الثورة بعدما أن كانوا عاشوا فترة الحكم الملكي واستشراء الفساد والسلطة الذي كان على رأسها الملك فاروق الذي ترك البلاد والعباد يغرقون إلى آذانهم في مستنقع الفساد من كافة جوانبه وأشكاله المالي والإداري والأخلاقي وخلق طبقة تخدم مصالح النظام على حساب فقراء الشعب ومسحوقيه من عمال وفلاحين الذين كانت تتلاشى آدميتهم أمام طغيان الإقطاع والإقطاعيين الذين عملوا على امتصاص خيرات البلاد وأراضي الدولة ونهبها في حين من يخدم الأرض ويفلحها ويزرعها وهم الفلاحون كانوا بمثابة عبيد يسحقون في العمل لصالح الإقطاعيين وهم لا يمتلكون أيّ من الأراضي التي استولت عليها طبقة الإقطاعيين بأوامر من الملك وزمرته، وكذلك المصانع لم تنجو من هذه السياسة.
لم يكن عبد الناصر إلا ضابطاً ملتزماً تفجر حسه الثوري عندما كان على رأس تلك المجموعة من الضباط الذين اجتازوا مخاطر فكرتهم ونفذوها وهم يعلمون أن حياتهم وأرواحهم معرضة لأشد المخاطر، وحتى لا تخرج تلك الفئة من الضباط عن عقيدة الجيش المصري المترسخة في أذهان الضباط كان لزاماً عليهم أن يكون على رأسهم قائد برتبة عسكرية لا تقل عن رتبة لواء فكان ( محمد نجيب) الأقدر والأكفأ لتولي هذه المهمة، وبعد أن حددت الثورة مبادئها وأهدافها والتي كان على رأسها إعادة الحق الاعتباري والمادي للعمال والفلاحين وإعادة استرداد ما نهبه الإقطاع من أراضي وأموال وقصور بنيت مما سلبوه من خيرات ومقدرات البلاد على حساب المواطنين، بعد ذلك كان على اللواء (محمد نجيب) التنحي من موقعه كرئيس أول لمصر وترك الفرصة والقيادة لجيل الشباب من الضباط المفعمين بالوطنية والحيوية والقادرين على تحقيق مبادئ وأهداف الثورة فأجمع الضباط الأحرار على جمال عبد الناصر لامتلاكه كافة شروط القيادة واتخاذ القرارات الصعبة للمرحلة المقبلة التي قد تعرض مصر لمواجهة سياسية وعسكرية مع دول ترفض الخير لمصر وترفض أيّ انتقال سلمي للسلطة.
2- تحدث عكاشة عن أن عبد الناصر هو السبب المباشر في تقسيم مصر وفصل السودان عن مصر، في حين أن الطابور الخامس في مصر والسودان من أمثال عكاشة كان لهم الدور الأساسي مع البريطانيين لتنفيذ تلك الخطة والذي عمل عليها الإعلاميون وبعض السياسيين والكتاب والأدباء في مصر والسودان مسترشدة وموجهة بالفكر الاستعماري حيث بدؤوا للترويج لفكرة الفصل وكان من أبرز هؤلاء المروجين (الصادق المهدي) من حركة الإخوان المسلمين في السودان وذلك من خلال الضغط لإجراء استفتاء شعبي للشعب في السودان والذي كانت نتيجته غير النزيهة لصالح الانفصال حيث تم ذلك عام 1956.
3- ثم يتناول عكاشة نكسة عام 1967وكال التهم إلى عبد الناصر بأنه وراء الهزيمة وأنه متآمراً مع الغرب لهذا الهدف متناسياً أن الصهيونية العالمية والاستعمار الغربي والأمريكي قد أخذوا على عاتقهم منذ قيام ثورة 23 يوليو بمحاربتها والقضاء على جمال عبد الناصر بكل الوسائل وصنعوا له هزيمة عام 1967 من خلال توفير كل سبل الانتصار لإسرائيل والتي كانت جميع الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية في خندقها، هذا ولم يكن جمال عبد الناصر الذي بني إستراتيجية بلاده على مبادئ محاربة الاستعمار ودعم جميع حركات التحرر في الوطن العربي وتوفير سبل النجاح لها وكان المثال الأكبر على ذلك انتصار الثورة الجزائرية، لم يكن بالرجل الجبان فقد أعلن تحمله لكافة نتائج الهزيمة وتنحى عن الحكم الأمر الذي أصاب الشعب المصري أولاً وكافة الشعوب العربية دونما أيّ استثناء حتى تلك الشعوب في الدول التي على خلاف مع عبد الناصر أصابتهم بالذهول وتحت تأثير وطأة التحرك الشعبي في تلك الفترة وتأثير كافة القوى السياسية والحزبية والشعبية في مصر، فقد عدل عبد الناصر عن تنحيه وعاد إلى سدة الحكم رافعاً شعار ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة وهو شعار يريد من خلاله إعادة الثقة والكرامة للشعب المصري أولاً وكافة الشعوب العربية والصديقة ثانياً.
انطلق عبد الناصر بعد ذلك إلى إعادة بناء وتأهيل الجيش المصري وفق أسس علمية ومهنية بعيداً عن الارتجالية وقد ساهم الاتحاد السوفيتي ودول الكتلة الشرقية في هذا الجهد بحيث أصبح الجيش المصري يقف على الضفة الغربية لقناة السويس بالمرصاد للجيش الإسرائيلي الذي يقف على الضفة الشرقية من القناة والذي كان يخشى الصمت المصري الرهيب والذي خلاله تمكن عبد الناصر من ترسيخ أقدام الجيش بعد أن أعاد هيكلته وتنظيمه بحيث أصبح يشكل قلقاً ليس بالهين للجيش الإسرائيلي والذي أخذت الحرب ضده شكلاً آخر أوقعت في صفوفه الخسائر الكبيرة والمتكررة والمستمرة وأطلق عليها حرب الاستنزاف والتي كان ضحيتها تدمير جميع مدن القناة وتهجير سكانها إلى المدن الداخلية والذي نجح عبد الناصر والشعب المصري من تجاوز هذه المحنة الإنسانية والاجتماعية من خلال التكافل الاجتماعي بين الأسر في الداخل المصري.

4- يهاجم عكاشة بشكل مقزز ومفترى حرب الاستنزاف ويصفها بأنها لا تعدوا عن كونها أعمال إرهابية ويقلل من قيمتها متناسياً بأن الجيش المصري قد سطر في هذه الحرب بطولات خارقة حيث كان القائد قبل الجندي يتسابقون إلى المواقع المتقدمة من الجبهة، ويتناسى العكاشي بأن لحرب الاستنزاف كان هدفان رئيسيان وفق الخطة الحربية التي وضعت على يد جمال عبد الناصر وكبار قادة جيشه المخلصين والمتحمسين لتحرير الأرض وهما:
أ‌- التركيز على حرب الاستنزاف كهدف تكتيكي ومرحلي يستنزف قوات العدو الإسرائيلي ويشغله عن الانتباه للأعداد المتسارع للجيش المصري وتسليحه ونصب منصات صواريخ (سام) لحماية الجيش عند اقتحامه تحصينات العدو وعبور القناة لهذا الهدف.
ب‌- ما أن تتحقق أهداف حرب الاستنزاف يبدأ الجيش المصري بتنفيذ خطة الهجوم التي وضعت من قبل عبد الناصر وقيادة قواته المسلحة وكانت الخطة جاهزة للتنفيذ في ظل وجود عبد الناصر لو لا أن قدر الله كان الأسبق.
5- بعد رحيل جمال عبد الناصر وتولي الرئيس السادات سدة الحكم وهو أحد القيادات التي شاركت مع عبد الناصر وضع خطة اقتحام القناة ومهاجمة تحصينات العدو، ولأيّ من كان الفضل في وضع الخطة جمال عبد الناصر أم السادات إلا أننا نكتف بالقول بأن كلاهما من الضباط الأحرار وكلاهما قائد وكلاهما مصري ومحبي مصر وكلاهما حقق ما خططوا له جميعاً فكان النصر حليف مصر والجيش المصري ولا يجوز لعكاشة وغيره من التقليل من قيمة عبد الناصر وكيل الاتهامات له والتجني عليه وإن كان ذلك يصدر عن العكاشي فهو لا يوح إلا لشيء واحد لا ثاني له وهو أنه ابن الإقطاع وربيب العرش الملكي الفاروقي وهو المصادرة من أسرته وأجداده قصور وأملاك ومئات آلاف الفدادين من الأراضي المنهوبة من الشعب، وهو الراضع من ثديّ الاستعمار، وإن كان الرئيس السادات قد أمر بإعادة بعضاً من قصور وأملاك بعض العائلات الإقطاعية لتعيش حياة كريمة ومنها عائلة العكاشي فهذا لا يعني بأن مبادئ الثورة كانت خطأً، فلقد كان الحس الإنساني للرئيس السادات هو الدافع له بأن يعيد بعضاً من أشياء تلك الطبقة بعد أن تعايشت مع الثورة ومبادئها وخرجت من عباءة الاستعمار.
لقد تجاوز العكاشي كل القيم ومبادئ الإعلام النزيه والهادف وهو يطل علينا من خلال شاشة الفضائية التي أنشأتها له والدته لهدف خفيّ في نفسها وبدأ يتضح الأسلوب الإعلامي الذي يستخدمه والذي لا يخلو مطلقاً من بذاءة الألفاظ والتهم التي يسوقها جزافاً بحق كل من يطاله قلمه وصوته فيكيل التهم الأخلاقية والأمنية والفساد للجميع حتى من كان يدعي بأنهم أصدقاء المهنة، ولم يكن الفلسطينيون بمنأى عن تلك التهم وخاصة سكان قطاع غزة والذي لم يميز بين انتماء سياسي لهم وآخر فيصفهم بأن ما فيهم راجل وكثير من التهم التي يشوبها التعميم ناسياً أن قطاع غزة وسكانه تربطهم بمصر روابط قوية قد يتجاهلها العكاشي ولا يعلم بأنهم يدينوا بالشكر والعرفان لمصر وقياداتها السياسية منذ الزعيم عبد الناصر والذي أصبح الغزيون يعتبرونه الأب الروحي والحقيقي لهم ولقضيتهم وأن الأجيال السابقة والتي عايشت وواكبت عبد الناصر ومرحلته تعي وتعلم ذلك جيداً وتعلمه الأجيال الفلسطينية من بعدها.
لقد تعرض العكاشي لكثير من التهم أدناها مطالبة بعض القيادات الأمنية بالتحقيق معه عن مصدر المعلومات التي يضخها عبر فضائيته والتي تتخذ طابعاً أمنياَ وما أن تمضى أشهر إلا وتحدث على أرض الواقع، فلم يكن الرجل منجماً ولا عرافاً إلى هذا الحد حتى ينجح في التنبؤ بكثير من المواضيع والتي تحدث فعلاً بنسبة لا تقل عن 80%.
نكتفي بهذا القدر ونؤكد بأن السلوك العكاشي لن يستمر بوتيرته لأسباب أخرى هو يعلمها وعلى الأقل بعضاً منها والتي كانت سبباً في زجه بسجن طره، وهو نادم يوم أن لا ينفع الندم.
د. عز الدين أبو صفية
18/8/2015

 
روابط ذات صلة
· زيادة حول قضايا وآراء
· الأخبار بواسطة المحرر


أكثر مقال قراءة عن قضايا وآراء:
عبد الاله الاتيرة : انقلاب جديد بالبلطة والبلطجة وحكم الملثم



تقييم المقال
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ



خيارات

 صفحة للطباعة صفحة للطباعة



جريدة الصباح
فلسطين - تأسست عام 1995

www.alsbah.net
عيش الخبر أينما كنت
جريدة كل الفلسطينيين
فلسطينية العمق : عربية البعد : عالمية التوجه
https://www.s-palestine.net/ar/thumbgen.php?im=../images_lib/images/1_1564988074_5367.jpg&w=690
المدير العام رئيس التحرير
سري القدوة

PHP-Nuke Copyright © 2007 by Francisco Burzi. This is free software, and you may redistribute it under the GPL. PHP-Nuke comes with absolutely no warranty, for details, see the license.
انشاء الصفحة: 0.09 ثانية