جي سوفت

Welcome to
( اضاءة ) الرئيس محمود عباس
https://pbs.twimg.com/media/Ed9bmlIXsAEiHj4?format=jpg&name=900x900



ملفات خاصة


اللواء ركن / عرابي كلوب ( مشاعل على الطريق )



اشراقة الصباح



https://images.alwatanvoice.com/writers/large/9999469051.jpg


حتي نلتقي ( يكتيها رئيس التحرير )
Serri Alqudwa


القائمة الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



من يتصفح الأن
يوجد حاليا, 315 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا. تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا


اشراقة الصباح

عربي ودولي
[ عربي ودولي ]

·وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين يعقدون اجتماعًا افتراض
·المملكة تقود اجتماعات وزراء السياحة لمجموعة العشرين
·كلمة وزير التجارة ووزير الاستثمار لوزراء التجارة والاستثمار
·سري القدوة : رسالة من داخل سجون الاحتلال
·أمين عام منظمة التعاون الإسلامي
·منظمة التعاون الإسلامي: بحث خطوات انشاء بنك الأسرة للتمويل الأصغر
·العثيمين يترأس جلسة الجهود المميزة للدول الإسلامية في مواجهة جائحة كورونا
·مرشح المملكة التويجري : المنظمة في حالة ركود وأتطلع إلى قيادتها
·مرشح المملكة لرئاسة منظمة التجارة العالمية يصل إلى جنيف


الهروب من سجن الرملة رواية حقيقية
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/38/%D8%AD%D9%85%D8%B2%D8%A9_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


مقالات رئيس التحرير
http://www.alsbah.net/archive/file/palestin.jpg

حتى نلتقي

1995 - 2005

ذاكرة وطن

سري القدوة




علي الدرب ماضون






مشاغبات : يوميا عبر الصباح
http://hosh.ps/wp-content/uploads/2015/02/ar-logo5.png







البحث في جميع المواضيع


  
مقالات مميزة: عبد السلام أبو اشخيدم : احذروا القيادات الجاهلة ...!!
بتاريخ الأربعاء 05 أغسطس 2015 الموضوع: قضايا وآراء

احذروا القيادات الجاهلة ...!!
 بقلم الدكتور / عبد السلام أبو اشخيدم

 ويؤكد علماء النفس عامة على أهمية المعابد، وعلى أهمية المساجد خاصة، في التربية الروحية وتهذيب النفوس وتزكيتها، وتقويم المنهج السلوكي عند الافراد والاثر العام على المجتمع.  


احذروا القيادات الجاهلة ...!!
 بقلم الدكتور / عبد السلام أبو اشخيدم

 ويؤكد علماء النفس عامة على أهمية المعابد، وعلى أهمية المساجد خاصة، في التربية الروحية وتهذيب النفوس وتزكيتها، وتقويم المنهج السلوكي عند الافراد والاثر العام على المجتمع. فترتاد الناس المساجد في اليوم خمس مرات يستمتعون بالعطاء الروحي في ظلال العبادة: صلاةً ودعاءً وابتهالاتٍ وتضرعاتٍ، وتوبةً من كل حوبة، وإنابةً إلى الله بعد كل توبة، يحدوهم أملهم باستجابة الدعاء، وتضرعاتهم بقبول الرجاء، حتى تطمئن النفس المطمئنة فترجع بعد الدعاء راضية مرضية، راغبين إلى وجود شخصية مؤمنة صالحة ملتزمة لمفهوم القدوة السلوكية تتعلم منه المزيد من منهل هذا الدين القويم والسراط المستقيم، العظيم في روحانياته، الصافي في عقائده، المنسجم في تأويلاته.

 فقد يجد بغيته في شخصية علمية مؤهلة للمأمول منها، من أمثال المرحوم الشيخ الشعراوي، وقد يجد آخرين غير ذلك! ممن لم يحالفهم الحظ المدرسي فتهرب الواحد منهم من مقاعد الدرس، وذهب لحال سبيله متنقلا بين المهن مكتسبا قوته بعرق جبينه، بشرف وكرامة. ولكنه ناقم على الحياة جراء التعب الذي يعاني منه صباح مساء، ويتمنى الخلاص الفوري ولو بالموت أحيانا! فيستمع إلى كلمة من زميل شقائه، ان لا منقذ من هذا العناء؛ إلا خلافة راشدة على منهاج النبوة! فيفرح بهذا النغم لما فيه من عطاء روحي لمضمون الخلافة بعد النبوة، ولراحة بدنية من عنائه صباح مساء، ويتصور ان عمر ابن الخطاب يحمل على ظهره كيس طحين ويتناول بإحدى يديه عِكة عسل وهي قابضة على مقبض كيس الطحين فوق الظهر، وباليد الأخرى جرة سمن، ثم ينيخ احماله على عتبة البائس المنهك من تعب أمس، ويظن ان هذه نهاية الطريق! ولا يزيد تصوره عن هذا الرجاء، له ولكل فريق في كل طريق! وحتى يحقق الامل المنشود في استعادة عمر بن الخطاب! لابد له ان يتفهم هذا المنطق، وينضمَّ إلى شباب هذه الدعوة ويدعو الناس إليها!!  فيقلص من وقته لعمله الشاق، ولو نقصت عوائده عليه وعلى اسرته، ولو جاعت عياله يوما! فالفرج بقدوم عمر قادم لا محالة! والمسالة مسالة وقت لا غير !!! ولابد من مضاعفة الجهود للتفرغ لهذه الدعوة لأنه يُصَوَّرُ له أنه ومن يُلقنه هذه التغذية هم اهل النباهة والتقى، فقد تنبهوا إلى ما لم يتنبه إليه أفذاذ العلماء، ولا عباقرة الاتقياء، فهؤلاء في دنياهم سادرون، وعن سبيل ربهم غافلون، كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون! فلابد من مقارعتهم بالحجة (التي اقتنع بها هؤلاء الشباب) والقسوة على العلماء بالقول البليغ حتى يستيقظوا ويقوموا معا لاستقبال عمر بن الخطاب في هذه الامة من جديد، وهو قادم لا محالة والعائق أمام قدومه هم الحكام العملاء ومن سكت عنهم، ولم يشارك هؤلاء الشباب قناعاتهم!! مستخدمين بعض الأحاديث لتصوير صحة قناعاتهم!! قائلين: وقد بشرنا رسول الله بقدوم الخلافة في قوله: تكون الخلافة فيكم، ثم يكون ملكا عضودا، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة وهذا زمانها!!! ويتطور الامر بهذا المنطق إلى إلغاء جميع الاخرين، وان أصحاب هذا المنطق هم شباب الدعوة السليمة القويمة الذين باعوا أنفسهم لهذه الدعوة الواعية سياسيا وفقهيا، والحريصة على إرجاع الخلافة وأحسن نماذجها عمر وآخر نماذجها السلطان عبد الحميد! جاهلين بما سببه تخلف الدولة العثمانية من تخلف للعالم الإسلامي اجمع!! وفي هذا بحوث ملأت مكتبات العالم في العديد من التخصصات، ولكن شباب الدعوة لا يعرفون من ذلك شيئا!  لأنهم رسبوا في مقاعد العلم وتسربوا من صفوفه مبكرين! فلا يعنيهم البحث العلمي، ولا الموضوعي ولا المراجع، ولا محل في العقل إلا لكلام القيادة الحزبية عندهم !!.... وزاد الامر جهالة على جهالة، أن شيخ هذه الطريقة قام فكره على الاعتداد بالرأي، وإلغاء الرأي الآخر! وهذا معروف في منهجه في التفكير و الكتابة، والسلوك اليومي مع زملائه في العمل، في التعليم او القضاء، ومن ادلة ذلك انه في جميع كتبه لم ينسب إلى عالم قول! ومن المعلوم في ابجديات الأمانة في النقل العلمي ان ينسب الرأي إلى صاحبه، ومن أبجديات الصدق والثقة بالرواية أن ينسب القول إلى قائله، والنص إلى كاتبه، وقد خلت جميع كتب هذا الشيخ من هذا التوثيق! وهذا عمل المبتدئين في العمل الفكري، او شان المتسلقين على نتاج الغير، دون إثبات الفضيلة لأصحابها، وقد قال الفضلاء: لا يعرف الفضل لذوي الفضل إلا ذووه.!  او لأنه لم يبلغ مستوى التحمل العلمي في تحصيل العلم العالي. وزيادة في التجهيل ان تولى هؤلاء الشباب الجهلة قيادة وتدريس الجيل الثاني من هذه الحركة، فكل ما لديهم من خبرة، هي طول الأمد عليهم باجترار هذا المنطق! فهم اعلم الناس به بالنسبة للوافدين الجدد الذين استقطبهم منطق اسلافهم.

هذا في الوعي الديني والفكري! اما في الوعي السياسي، فهم أعلم الناس بالمفاهيم السياسية، ومعرفة نظام الحكم! وبقيت المفاهيم السياسية رهينة الصراع الانجلوامريكي رغم الحضور الفاعل والمؤثر وما عرف بالحرب الباردة بين الشرق والغرب بزعامة أمريكا وحليفتها بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية إلى نهاية القرن العشرين تقريبا!! وهذا الفهم شبه المعصوم نظريا والمعصوم واقعيا عند شباب هذه الدعوة، رغم مخالفته ما عليه الواقع والمفاهيم التي تدرس في كافة كليات العلوم السياسية في جميع جامعات العالم قاطبة!!! إلى متى يبقى هذا التسطيح لمعاني الدين والسياسة ومضامينهما ومعاني الحياة وما تقتضيها مستجدات الحياة وتفريعات مطلوباتها، وتشابك العلاقات وتفاقم الازمات، واضطراب الأمور اضطرابا بلا حدود ولا قيود!!! فهل يُعقل ان يترك الناس لهذه التعبئة الجاهلة ؟؟ أين أهل الدين والتُقى وأهل العلم والفكر والنقاء، والعقلاء من اهل الاختصاص وأولي النهى! الذين لا يجاملون الجهلة والسفهاء على حساب الدين والأمة والنهضة والقيام بالواجب المناسب في كل ميدان!   


 
روابط ذات صلة
· زيادة حول قضايا وآراء
· الأخبار بواسطة المحرر


أكثر مقال قراءة عن قضايا وآراء:
عبد الاله الاتيرة : انقلاب جديد بالبلطة والبلطجة وحكم الملثم



تقييم المقال
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ



خيارات

 صفحة للطباعة صفحة للطباعة



جريدة الصباح
فلسطين - تأسست عام 1995

www.alsbah.net
عيش الخبر أينما كنت
جريدة كل الفلسطينيين
فلسطينية العمق : عربية البعد : عالمية التوجه
https://www.s-palestine.net/ar/thumbgen.php?im=../images_lib/images/1_1564988074_5367.jpg&w=690
المدير العام رئيس التحرير
سري القدوة

PHP-Nuke Copyright © 2007 by Francisco Burzi. This is free software, and you may redistribute it under the GPL. PHP-Nuke comes with absolutely no warranty, for details, see the license.
انشاء الصفحة: 0.14 ثانية