جي سوفت

Welcome to
( اضاءة ) الرئيس محمود عباس
https://pbs.twimg.com/media/Ed9bmlIXsAEiHj4?format=jpg&name=900x900



ملفات خاصة


اللواء ركن / عرابي كلوب ( مشاعل على الطريق )



اشراقة الصباح



https://images.alwatanvoice.com/writers/large/9999469051.jpg


حتي نلتقي ( يكتيها رئيس التحرير )
Serri Alqudwa


القائمة الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



من يتصفح الأن
يوجد حاليا, 174 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا. تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا


اشراقة الصباح

المرأة والمجتمع
[ المرأة والمجتمع ]

·مواصفات المرأة المفضلة للرجل
·أحمد عرار : قطر الخليج
·منال حسن: التجميل من الموهبة إلى الاحتراف
·لواء ركن/ عرابي كلوب يكتب : ذكرى رحيل المناضل وليد إبراهيم سليمان أبو جاموس
·عدلي حسونة : المؤتمر السابع لحركة فتح
·علي الخشيبان : كإعادة طرح مبادرة السلام العربية لقطع الطريق على مزايدي القضية
·(125) ألف فتاة عانس في غزة : الفتيات يبحثن عن الأمان رغم البطالة والحرب !
·حقيقة أعتذار شاعر الموال بشأن الأستقالة من مؤسسة عبد القادر الحسيني الثقافيه
·( اسطورة الحب ) للكاتبة الفلسطينية ( اسراء عبوشي )


الهروب من سجن الرملة رواية حقيقية
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/38/%D8%AD%D9%85%D8%B2%D8%A9_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85_%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


مقالات رئيس التحرير
http://www.alsbah.net/archive/file/palestin.jpg

حتى نلتقي

1995 - 2005

ذاكرة وطن

سري القدوة




علي الدرب ماضون






مشاغبات : يوميا عبر الصباح
http://hosh.ps/wp-content/uploads/2015/02/ar-logo5.png







البحث في جميع المواضيع


  
مقالات مميزة: د. عبد الرحيم جاموس:تداعيات الإقليم والقضية الفلسطينية والدور المطلوب ...!
بتاريخ الجمعة 24 أكتوبر 2014 الموضوع: قضايا وآراء


تداعيات الإقليم والقضية الفلسطينية والدور المطلوب ...! 
 بقلم د. عبد الرحيم جاموس 
 يموج العالم العربي اليوم بتداعيات هي الأخطر في تاريخه منذ الحرب العالمية الثانية، والتي أدت في حينه إلى قيام الكيان الصهيوني على مساحة 78% من إقليم فلسطين، في وقت كانت شعوب العالم العربي في أغلبها رازحة تحت السيطرة الإستعمارية، وتناضل من أجل استقلالها وبناء دولها المستقلة، وباحثة عن صيغة تعاقدية تنقذها من حالة التجزئة والشرذمة التي فرضت عليها وحالت دون قيام الدولة العربية الواحدة، والتي تبلورت في صيغة الجامعة العربية،  



تداعيات الإقليم والقضية الفلسطينية والدور المطلوب ...! 

بقلم د. عبد الرحيم جاموس 

يموج العالم العربي اليوم بتداعيات هي الأخطر في تاريخه منذ الحرب العالمية الثانية، والتي أدت في حينه إلى قيام الكيان الصهيوني على مساحة 78% من إقليم فلسطين، في وقت كانت شعوب العالم العربي في أغلبها رازحة تحت السيطرة الإستعمارية، وتناضل من أجل استقلالها وبناء دولها المستقلة، وباحثة عن صيغة تعاقدية تنقذها من حالة التجزئة والشرذمة التي فرضت عليها وحالت دون قيام الدولة العربية الواحدة، والتي تبلورت في صيغة الجامعة العربية، التي بقيت عاجزة عن تحقيق تطلعات الشعوب العربية في الوحدة والتكامل كما في مواجهة الكيان الصهيوني وعدوانه المستمر الذي تغول في عدوان عام 1967م وأكمل احتلال فلسطين وأراضي عربية أخرى من مصر وسوريا، وقد تمثل رد الفعل الفلسطيني والعربي في حينه في إنطلاق حركة المقاومة الوطنية الفلسطينية وبلورتها في إطار منظمة التحرير الفلسطينية ودعمها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني كرد استراتيجي على الكيان الصهيوني وعدوانه المستمر، إضافة إلى الإرتقاء بالعمل العربي المشترك إلى حالة من التضامن حاضنة للحركة الوطنية الفلسطينية من جهة ومجابهة للعدو الصهيوني أسفرت عن قيام حرب 6 تشرين/أكتوبر 1973م والتي أفقدت الكيان الصهيوني زهوه في انتصاره في 5 حزيران 1967م، كما أفقدت القوى الغربية المساندة له في عدوانه صوابها، وفرضت عليها تغيير مواقفها بإتجاه البحث عن تسوية لهذا الصراع العربي الإسرائيلي، تضمن أمن الكيان الصهيوني وبقاءه، فما أن وقفت الحرب حتى بدأت الدبلوماسية الدولية تنشط في هذا الإتجاه وأنتجت توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، والتي كان من أهم نتائجها الإنسحاب من سيناء وفتح قناة السويس الشريان البحري الهام للتجارة الدولية، ولكن في نفس الوقت وجهت ضربة قاصمة لحالة التضامن العربي، وعزلت مصر عن محيطها العربي، ومن ثم جرى افتعال الصراعات البينية والداخلية من الحرب الأهلية في لبنان إلى الخلاف الجزائري المغربي حول الصحراء الغربية إلى الحروب الأهلية في السودان، ومن ثم التغيير في إيران وإسقاط حكم الشاه في العام 1978م ووصول الملالي إلى الحكم في طهران وإعادة إحياء التطلع الإيراني الفارسي للهيمنة والنفوذ في الخليج العربي والإقليم، ومن ثم إندلاع الحرب العراقية الإيرانية، فإحتلال العراق للكويت عام 1990م وتداعياتها السلبية والخطيرة على الوضع العربي الذي بات في حالة من التأزم الخطير، مما استدعى التدخل الأجنبي بقيادة الولايات المتحدة وفقدان العالم العربي أبسط صور التضامن والتأثير في مجريات الأحداث، ليتحول العالم العربي إلى مسرح تتصارع عليه الفيلة من القوى الإقليمية والدولية ذات المصالح وذات النفوذ، وتبرز في هذا السياق إيران كقوة إقليمية ذات تأثير ونفوذ مستخدمة أوراقها المختلفة من اقتصادية وسياسية وطائفية، كما واستخدام ورقة الصراع العربي الإسرائيلي وقضية فلسطين ((قميص عثمان)) لمد نفوذها، ومن ثم الوصول إلى حالة الإنهيار والتفكك التي باتت عليها كثير من الدول العربية مع إنطلاق ما يصطلح عليه ((بدول الربيع العربي)) إضافة إلى بروز تركيا كلاعب إقليمي هام مع وصول حزب العدالة والتنمية للحكم في أنقرة وتحالفه مع جماعة الإخوان المسلمين، وتطلعه أيضاً لإستعادة بعض النفوذ العثماني من جديد واستخدامه لقضية فلسطين، شأنه في ذلك شأن بقية الدول التي دأبت على هذا التوظيف والاستخدام لتحقيق غاياتها القومية والإقليمية.
فما يجري اليوم في البلاد العربية من إنهيارات وصراعات وتصدعات مجتمعية وطائفية ونمو للتطرف الإسلامي، يهدد بقاء الدول العربية وأمنها واستقرارها ويفتح الباب أمام التدخلات الخارجية، ويوجه ضربة نجلاء للقضية الفلسطينية، ويفتح شهية العديد من القوى الإقليمية وفي مقدمتها إيران وتركيا إلى جانب الكيان الصهيوني للتدخل ومد النفوذ بل والسعي إلى السيطرة وإقتسام النفوذ والهيمنة على هذه الدول، وما الصورة التي بات عليها الوضع العربي في كل من العراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان ...الخ ينذر بالأسوء القادم، مالم تتدارك الدول العربية الفاعلة والوازنة وفي مقدمتها مصر والمملكة العربية السعودية والجزائر والمغرب والأردن والكويت والأمارات ... وتسعى  مجتمعة لإستعادة بناء تضامن عربي جديد ووازن يوازن ويواجه هذه القوى الإقليمية الطامعة ويستعيد الأمن والاستقرار للدول العربية، ويواجه حالة الغطرسة والإستقواء والإستفراد التي بات عليها العدو الصهيوني في الإستفراد بالشعب الفلسطيني والتنكر لحقوقه المشروعة، وتهديد المقدسات الإسلامية، وفق سياسة عدوانية ممنهجة تستغل هذا الغياب العربي وتستغل حالة التقاعس الدولي عن إقرار الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في حقه في العودة والحرية وإنهاء الاحتلال وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
د. عبد الرحيم محمود جاموس
عضو المجلس الوطني الفلسطيني 

E-mail: pcommety @ hotmail.com
الرياض    23/10/2014م الموافق 29/12/1435هـ
 

 
روابط ذات صلة
· زيادة حول قضايا وآراء
· الأخبار بواسطة المحرر


أكثر مقال قراءة عن قضايا وآراء:
عبد الاله الاتيرة : انقلاب جديد بالبلطة والبلطجة وحكم الملثم



تقييم المقال
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ



خيارات

 صفحة للطباعة صفحة للطباعة



جريدة الصباح
فلسطين - تأسست عام 1995

www.alsbah.net
عيش الخبر أينما كنت
جريدة كل الفلسطينيين
فلسطينية العمق : عربية البعد : عالمية التوجه
https://www.s-palestine.net/ar/thumbgen.php?im=../images_lib/images/1_1564988074_5367.jpg&w=690
المدير العام رئيس التحرير
سري القدوة

PHP-Nuke Copyright © 2007 by Francisco Burzi. This is free software, and you may redistribute it under the GPL. PHP-Nuke comes with absolutely no warranty, for details, see the license.
انشاء الصفحة: 0.08 ثانية